رد حاسم من الرئيس التونسي على أمريكا: اطمئنوا كله بالدستور والحقوق والحريات مصونة
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، في اتصال هاتفي مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، حرصه على احترام الشرعية والحقوق والحريات.
وأضاف بيان للرئاسة التونسية، أن الرئيس قيس سعيد أكد لوزير الخارجية الأمريكي أن الإجراءات الأخيرة تندرج في إطار تطبيق الفصل 80 من الدستور لحماية المؤسسات الدستورية وتحقيق السلم الاجتماعي.
من جانبه، أعرب وزير الخارجية الأمريكي عن مواصلة بلاده الانخراط في تطوير علاقات الشراكة التي تجمعها بتونس في عدة مجالات، وتعزيز القيم والمبادئ المشتركة المتعلقة بالدفاع عن حقوق الإنسان والديمقراطية.
وكان نيد برايس، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، قال في بيان: إن بلينكن حث الرئيس التونسي على "الالتزام بمبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان".
وأضاف أن بلينكن دعا قيس سعيد لمواصلة الحوار المفتوح مع كل الأطراف السياسية والشعب التونسي، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة ستظل تراقب الموقف.
وكانت الولايات المتحدة حثت على الهدوء في تونس على خلفية قرارات الرئيس قيس سعيد الأخيرة.
وقال البيت الأبيض: إن واشنطن قلقة بشأن التطورات في تونس.
وأشار إلى أن "أمريكا لم تحدد بعد ما إذا كان الوضع في تونس يعد انقلابًا، مضيفًا: "لا نعد ما حدث في تونس انقلابًا حتى اللحظة".
وأضاف بيان للرئاسة التونسية، أن الرئيس قيس سعيد أكد لوزير الخارجية الأمريكي أن الإجراءات الأخيرة تندرج في إطار تطبيق الفصل 80 من الدستور لحماية المؤسسات الدستورية وتحقيق السلم الاجتماعي.
من جانبه، أعرب وزير الخارجية الأمريكي عن مواصلة بلاده الانخراط في تطوير علاقات الشراكة التي تجمعها بتونس في عدة مجالات، وتعزيز القيم والمبادئ المشتركة المتعلقة بالدفاع عن حقوق الإنسان والديمقراطية.
وكان نيد برايس، المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، قال في بيان: إن بلينكن حث الرئيس التونسي على "الالتزام بمبادئ الديمقراطية وحقوق الإنسان".
وأضاف أن بلينكن دعا قيس سعيد لمواصلة الحوار المفتوح مع كل الأطراف السياسية والشعب التونسي، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة ستظل تراقب الموقف.
وكانت الولايات المتحدة حثت على الهدوء في تونس على خلفية قرارات الرئيس قيس سعيد الأخيرة.
وقال البيت الأبيض: إن واشنطن قلقة بشأن التطورات في تونس.
وأشار إلى أن "أمريكا لم تحدد بعد ما إذا كان الوضع في تونس يعد انقلابًا، مضيفًا: "لا نعد ما حدث في تونس انقلابًا حتى اللحظة".