دعوات دولية تطالب إيران بالسماح بتفتيش المنشآت النووية
دعت روسيا و3 دول أوروبية، إيران، الأربعاء، إلى السماح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بمواصلة عمليات تفتيش منشآتها النووية.
يأتي هذا ضمن الاتفاق التقني لاستكمال مفاوضات فيينا، المستمرة منذ 3 أسابيع برعاية الاتحاد الأوروبي حول سبل إنقاذ الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني.
وأعلن دبلوماسيون كبار من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، الأربعاء، أن "هناك تقدما ملموسا في المحادثات النووية مع إيران لكن النجاح ليس مضمونا لأن هناك قضايا في غاية الصعوبة لم تحل بعد".
وأضافوا أنه "من الضروري أن تجد إيران والوكالة الدولة للطاقة الذرية سبيلا لضمان استمرار الوكالة في مراقبة أنشطة إيران مع اقتراب انقضاء أجل الاتفاق الفني بينهما".
ولفت الدبلوماسيون في بيان إلى أنه: "قدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على الوصول (للمواقع النووية) ستكون ضرورية لمساعينا من أجل إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) لأن الاتفاق لن يمكن تطبيقه من دون ذلك".
وتهدف هذه المباحثات إلى إحياء كلي لـ"خطة العمل الشاملة المشتركة"، التسمية الرسمية للاتفاق النووي، المبرم في 2015 لمنع طهران من حيازة القنبلة الذرية والذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 2018.
يأتي هذا ضمن الاتفاق التقني لاستكمال مفاوضات فيينا، المستمرة منذ 3 أسابيع برعاية الاتحاد الأوروبي حول سبل إنقاذ الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني.
وأعلن دبلوماسيون كبار من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، الأربعاء، أن "هناك تقدما ملموسا في المحادثات النووية مع إيران لكن النجاح ليس مضمونا لأن هناك قضايا في غاية الصعوبة لم تحل بعد".
وأضافوا أنه "من الضروري أن تجد إيران والوكالة الدولة للطاقة الذرية سبيلا لضمان استمرار الوكالة في مراقبة أنشطة إيران مع اقتراب انقضاء أجل الاتفاق الفني بينهما".
ولفت الدبلوماسيون في بيان إلى أنه: "قدرة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على الوصول (للمواقع النووية) ستكون ضرورية لمساعينا من أجل إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة (الاتفاق النووي) لأن الاتفاق لن يمكن تطبيقه من دون ذلك".
وتهدف هذه المباحثات إلى إحياء كلي لـ"خطة العمل الشاملة المشتركة"، التسمية الرسمية للاتفاق النووي، المبرم في 2015 لمنع طهران من حيازة القنبلة الذرية والذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 2018.