بريطانيا تسجل 5758 إصابة و141 وفاة جديدة بكورونا
أعلنت الحكومة البريطانية اليوم الأربعاء تسجيل 5758 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و141 وفاة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأشارت الحكومة البريطانية إلى انخفاض مجمل الوفيات في الأيام السبعة الماضية بنسبة 30%، مقارنة مع الأسبوع السابق، في حين تراجعت الإصابات في سبعة أيام 1.2%.
وسجلت بريطانيا إجمالي إصابات بلغ 4 ملايين و274 ألفا و579 حالة، وأكثر من 125 ألف وفاة نتيجة الوباء.
رفع سقف الرؤوس الحربية
ويعتزم رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، الإعلان عن رفع سقف الرؤوس الحربية النووية المسموح بتخزينها بأكثر من 40%.
وبحسب رئاسة الحكومة البريطانية، في بيان، فإن جونسون سيعرض على البرلمان نتائج تقرير عن الدفاع والأمن والسياسة الخارجية للبلاد من شأنه تحديد مسار الحكومة للعقد المقبل.
الرؤوس الحربية
وبحسب صحيفة "ذا جارديان" و"ذا صن" اللتين اطلعتا على الوثيقة المؤلفة من 100 صفحة، فإن الحكومة تخطط لزيادة العدد الأقصى للرؤوس الحربية التي يسمح للبلاد بتخزينها إلى 260، بعدما التزمت سابقا خفض مخزونها إلى 180 رأسا حربيا بحلول منتصف العام 2020.
ويستند رئيس الوزراء إلى "مجموعة من التهديدات التكنولوجية والعقائدية المتزايدة" من أجل تبرير هذه الخطوة غير المسبوقة منذ الحرب الباردة.
هجوم كيمائي
ويحذّر التقرير من احتمال نجاح جماعة إرهابية في شن هجوم كيميائي أو بيولوجي أو إشعاعي أو نووي بحلول العام 2030 لكن أيضا من التهديد النشط من روسيا والتحدي المنهجي من الصين.
ويذكر التقرير أن الحد الأدنى من الردع النووي الموثوق والمستقل للناتو يبقى ضروريا لضمان أمننا.
ويأتي هذا التحول فيما تسعى لندن لإعادة فرض نفسها بعد بريكست، كقوة رئيسية على الساحة الدولية وفقا لمفهوم "جلوبل بريتن" (بريطانيا العالمية).
ورأت الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية في بيان الإثنين الماضي أن هذا التغيير "ينتهك الالتزامات التي تعهدت بها لندن في إطار معاهدة حظر انتشار الاسلحة النووية.
وقالت رئيسة هذه المنظمة غير الحكومية بياتريس فين "قرار المملكة المتحدة زيادة مخزونها من أسلحة الدمار الشامل في خضم جائحة هو قرار غير مسؤول وخطير وينتهك القانون الدولي".
حملة نزع السلاح النووي
من جهتها ترى مجموعة "حملة نزع السلاح النووي" أنها "خطوة أولى نحو سباق تسلح نووي جديد" واصفة قرار المملكة المتحدة بأنه "استفزاز كبير على الساحة الدولية".
وقالت الأمينة العامة للمنظمة كايت هدسون "فيما يحارب العالم الوباء والفوضى المناخية، من المدهش أن تختار حكومتنا زيادة الترسانة النووية البريطانية" وهي خطوة من شأنها "إثارة التوترات العالمية وهدر مواردنا وهي نهج غير مسؤول وقد يكون كارثيا".
وأشارت الحكومة البريطانية إلى انخفاض مجمل الوفيات في الأيام السبعة الماضية بنسبة 30%، مقارنة مع الأسبوع السابق، في حين تراجعت الإصابات في سبعة أيام 1.2%.
وسجلت بريطانيا إجمالي إصابات بلغ 4 ملايين و274 ألفا و579 حالة، وأكثر من 125 ألف وفاة نتيجة الوباء.
رفع سقف الرؤوس الحربية
ويعتزم رئيس وزراء بريطانيا بوريس جونسون، الإعلان عن رفع سقف الرؤوس الحربية النووية المسموح بتخزينها بأكثر من 40%.
وبحسب رئاسة الحكومة البريطانية، في بيان، فإن جونسون سيعرض على البرلمان نتائج تقرير عن الدفاع والأمن والسياسة الخارجية للبلاد من شأنه تحديد مسار الحكومة للعقد المقبل.
الرؤوس الحربية
وبحسب صحيفة "ذا جارديان" و"ذا صن" اللتين اطلعتا على الوثيقة المؤلفة من 100 صفحة، فإن الحكومة تخطط لزيادة العدد الأقصى للرؤوس الحربية التي يسمح للبلاد بتخزينها إلى 260، بعدما التزمت سابقا خفض مخزونها إلى 180 رأسا حربيا بحلول منتصف العام 2020.
ويستند رئيس الوزراء إلى "مجموعة من التهديدات التكنولوجية والعقائدية المتزايدة" من أجل تبرير هذه الخطوة غير المسبوقة منذ الحرب الباردة.
هجوم كيمائي
ويحذّر التقرير من احتمال نجاح جماعة إرهابية في شن هجوم كيميائي أو بيولوجي أو إشعاعي أو نووي بحلول العام 2030 لكن أيضا من التهديد النشط من روسيا والتحدي المنهجي من الصين.
ويذكر التقرير أن الحد الأدنى من الردع النووي الموثوق والمستقل للناتو يبقى ضروريا لضمان أمننا.
ويأتي هذا التحول فيما تسعى لندن لإعادة فرض نفسها بعد بريكست، كقوة رئيسية على الساحة الدولية وفقا لمفهوم "جلوبل بريتن" (بريطانيا العالمية).
ورأت الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية في بيان الإثنين الماضي أن هذا التغيير "ينتهك الالتزامات التي تعهدت بها لندن في إطار معاهدة حظر انتشار الاسلحة النووية.
وقالت رئيسة هذه المنظمة غير الحكومية بياتريس فين "قرار المملكة المتحدة زيادة مخزونها من أسلحة الدمار الشامل في خضم جائحة هو قرار غير مسؤول وخطير وينتهك القانون الدولي".
حملة نزع السلاح النووي
من جهتها ترى مجموعة "حملة نزع السلاح النووي" أنها "خطوة أولى نحو سباق تسلح نووي جديد" واصفة قرار المملكة المتحدة بأنه "استفزاز كبير على الساحة الدولية".
وقالت الأمينة العامة للمنظمة كايت هدسون "فيما يحارب العالم الوباء والفوضى المناخية، من المدهش أن تختار حكومتنا زيادة الترسانة النووية البريطانية" وهي خطوة من شأنها "إثارة التوترات العالمية وهدر مواردنا وهي نهج غير مسؤول وقد يكون كارثيا".