بدء الجولة الثانية من محادثات بايدن وبوتين
أعلن الكرملين انطلاق جولة ثانية من المحادثات على نطاق موسع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي جو بايدن بحضور أعضاء الوفدين المرافقين لهما.
قمة بوتين بايدن
وأفادت تقارير صحفية بأن الرئيسين من المتوقع أن يتحدثا بشكل وجيز للصحفيين بعد انتهاء جدول أعمال الجولة الأولى من المحادثات، ضمن إطار أعمال القمة المنعقدة بينهما في سويسرا.
ودخل الرئيسان خلال الجولة الأولى في جلسة خاصة مغلقة، حضرها فقط وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن.
لقاء مباشر
وفي مستهل القمة، قال الرئيس الروسي: "آمل في أن يكون لقاؤنا مثمرا"، وشكر بايدن لأنه بادر إلى عقد اللقاء، وهنا أكد الرئيس الأمريكي على "أهمية اللقاء المباشر دائما".
وعبر الاثنان عن أملهما في أن تسفر المحادثات، التي ستجرى في فيلا على ضفاف بحيرة في جنيف، عن علاقات أكثر استقرارا لا تنطوي على مفاجآت على الرغم من استمرار خلافاتهما بشأن كل شيء من الحد من التسلح والقرصنة الإلكترونية إلى التدخل في الانتخابات ومسألة أوكرانيا.
وتدهورت العلاقات بين البلدين على مدى سنوات، خاصة بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم من أوكرانيا وتدخلها في سوريا في 2015 واتهامات الولايات المتحدة لها، والتي تنفيها موسكو، بالتدخل في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 التي أدخلت دونالد ترامب البيت الأبيض.
قمة بوتين بايدن
وأفادت تقارير صحفية بأن الرئيسين من المتوقع أن يتحدثا بشكل وجيز للصحفيين بعد انتهاء جدول أعمال الجولة الأولى من المحادثات، ضمن إطار أعمال القمة المنعقدة بينهما في سويسرا.
ودخل الرئيسان خلال الجولة الأولى في جلسة خاصة مغلقة، حضرها فقط وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن.
لقاء مباشر
وفي مستهل القمة، قال الرئيس الروسي: "آمل في أن يكون لقاؤنا مثمرا"، وشكر بايدن لأنه بادر إلى عقد اللقاء، وهنا أكد الرئيس الأمريكي على "أهمية اللقاء المباشر دائما".
وعبر الاثنان عن أملهما في أن تسفر المحادثات، التي ستجرى في فيلا على ضفاف بحيرة في جنيف، عن علاقات أكثر استقرارا لا تنطوي على مفاجآت على الرغم من استمرار خلافاتهما بشأن كل شيء من الحد من التسلح والقرصنة الإلكترونية إلى التدخل في الانتخابات ومسألة أوكرانيا.
وتدهورت العلاقات بين البلدين على مدى سنوات، خاصة بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم من أوكرانيا وتدخلها في سوريا في 2015 واتهامات الولايات المتحدة لها، والتي تنفيها موسكو، بالتدخل في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 التي أدخلت دونالد ترامب البيت الأبيض.