بايدن يتابع محاكمة ترامب ويترقب قرار الجمهوريين
ذكرت وسائل
إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يتابع محاكمة ترامب ويترقب قرار الجمهوريين
بشأن الإدانة من عدمها.
يذكر أن صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية قالت: إن العار سيلحق بمجلس الشيوخ إذا فشلوا في تحميل الرئيس السابق دونالد ترامب مسؤولية هجوم الكونجرس الذي وقع في الـ6 من يناير الماضي.
وأكدت الصحيفة في افتتاحيتها أن أي متابع لجلسات مجلس الشيوخ هذا الأسبوع، لن يخطئ في التوصل إلى أن ترامب مذنب في قضية الهجوم على مبنى الكابيتول.
وقالت "واشنطن بوست" إنه في حال فشل مجلس الشيوخ في إدانة الرئيس السابق، فإن على الديمقراطيين تحدي مراوغات الجمهوريين الدستورية من خلال تقديم قرار إدانة يوضح مسؤولية ترامب عن التحريض على التمرد، وإلزام كل عضو على حدة من أعضاء مجلس الشيوخ بإثبات إدانته أو تغاضيه عن هجوم ترامب غير المسبوق على الديمقراطية الأمريكية في سجلات المجلس.
وأشارت إلى أن أعضاء الحزبين الديمقراطي والجمهوري شككوا في جدوى محاكمة الرئيس السابق قبل الحسم بشأنها، وكان الديمقراطيون قلقين من أن تتسبب في عرقلة العمل خلال الأيام الأولى لإدارة الرئيس جو بايدن، كما حشد الجمهوريين الذين ما زال معظمهم يخشون ترامب، لمعارضتها استنادًا إلى أسس إجرائية، وكل ذلك كان كفيلًا بمنع انعقاد المحاكمة.
وأفادت الصحيفة بأنه بعد يومين من انطلاق جلسات المحاكمة، تبين أنها كانت ضرورية للأمة حتى وإن لم تنته بإصدار حكم رسمي ضد ترامب.
يذكر أن صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية قالت: إن العار سيلحق بمجلس الشيوخ إذا فشلوا في تحميل الرئيس السابق دونالد ترامب مسؤولية هجوم الكونجرس الذي وقع في الـ6 من يناير الماضي.
وأكدت الصحيفة في افتتاحيتها أن أي متابع لجلسات مجلس الشيوخ هذا الأسبوع، لن يخطئ في التوصل إلى أن ترامب مذنب في قضية الهجوم على مبنى الكابيتول.
وقالت "واشنطن بوست" إنه في حال فشل مجلس الشيوخ في إدانة الرئيس السابق، فإن على الديمقراطيين تحدي مراوغات الجمهوريين الدستورية من خلال تقديم قرار إدانة يوضح مسؤولية ترامب عن التحريض على التمرد، وإلزام كل عضو على حدة من أعضاء مجلس الشيوخ بإثبات إدانته أو تغاضيه عن هجوم ترامب غير المسبوق على الديمقراطية الأمريكية في سجلات المجلس.
وأشارت إلى أن أعضاء الحزبين الديمقراطي والجمهوري شككوا في جدوى محاكمة الرئيس السابق قبل الحسم بشأنها، وكان الديمقراطيون قلقين من أن تتسبب في عرقلة العمل خلال الأيام الأولى لإدارة الرئيس جو بايدن، كما حشد الجمهوريين الذين ما زال معظمهم يخشون ترامب، لمعارضتها استنادًا إلى أسس إجرائية، وكل ذلك كان كفيلًا بمنع انعقاد المحاكمة.
وأفادت الصحيفة بأنه بعد يومين من انطلاق جلسات المحاكمة، تبين أنها كانت ضرورية للأمة حتى وإن لم تنته بإصدار حكم رسمي ضد ترامب.