الولايات المتحدة تعود رسمياً إلى اتفاقية باريس للمناخ
ذكرت شبكة "سكاي نيوز" في نبأ عاجل، أن الولايات المتحدة عادت رسميا إلى اتفاقية باريس للمناخ.
وفي أول يوم كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية وقع جو بايدن، على مجموعة من الأوامر التنفيذية وضعها سلفه دونالد ترامب، من أبرزها العودة لاتفاق باريس للمناخ.
وكان المجتمع الدولي تلقى خبر عودة الولايات المتحدة لاتفاق باريس للمناخ بترحيب شديد.
ورحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، بقرار الرئيس جو بايدن بعودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس للمناخ.
وقال جوتيريش في بيان: «أرحب ترحيبا حارا بخطوات الرئيس بايدن لإعادة الانضمام إلى اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ».
وسبق وأن حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأمريكي على العودة لاتفاق باريس عقب توليه السلطة.
واتفاقية باريس للمناخ هي معاهدة دولية، وقعت في 12 ديسمبر 2015 ب«لو بورجيه» قرب باريس، فرنسا، ودخلت حيز التنفيذ في 4 نوفمبر 2016.
وتعد اتفاقية باريس للمناخ أحد من أكثر الاتفاقيات التي تحظى بدعم دولي، ووصل عدد الموقعين على الاتفاق إلى 196 دولة.
ويهدف اتفاق باريس للمناخ لمواجهة التغير المناخي عبر الحد من الاحتباس الحراري، وتقليل درجات الحرارة إلى أقل من 2 درجة مئوية، ويفضل أن يكون 1.5 درجة مئوية، مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
ويلزم الاتفاق الدول بالحد من انبعاثات الغازات الدفينة، وغاز ثاني اكسيد الكربون، واستخدام مصادر الطاقة المتجددة، والحد من تدهور الغابات.
كما تضمن الاتفاق التركيز على آلية للتعاون بين دول العالم، عبر تقديم الدولة الغنية -دول الشمال- دعم مالي للدول النامية -دول الجنوب- لاستخدام الطاقة النظيفة.
وفي أول يوم كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية وقع جو بايدن، على مجموعة من الأوامر التنفيذية وضعها سلفه دونالد ترامب، من أبرزها العودة لاتفاق باريس للمناخ.
وكان المجتمع الدولي تلقى خبر عودة الولايات المتحدة لاتفاق باريس للمناخ بترحيب شديد.
ورحب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، بقرار الرئيس جو بايدن بعودة الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس للمناخ.
وقال جوتيريش في بيان: «أرحب ترحيبا حارا بخطوات الرئيس بايدن لإعادة الانضمام إلى اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ».
وسبق وأن حث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيره الأمريكي على العودة لاتفاق باريس عقب توليه السلطة.
واتفاقية باريس للمناخ هي معاهدة دولية، وقعت في 12 ديسمبر 2015 ب«لو بورجيه» قرب باريس، فرنسا، ودخلت حيز التنفيذ في 4 نوفمبر 2016.
وتعد اتفاقية باريس للمناخ أحد من أكثر الاتفاقيات التي تحظى بدعم دولي، ووصل عدد الموقعين على الاتفاق إلى 196 دولة.
ويهدف اتفاق باريس للمناخ لمواجهة التغير المناخي عبر الحد من الاحتباس الحراري، وتقليل درجات الحرارة إلى أقل من 2 درجة مئوية، ويفضل أن يكون 1.5 درجة مئوية، مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية.
ويلزم الاتفاق الدول بالحد من انبعاثات الغازات الدفينة، وغاز ثاني اكسيد الكربون، واستخدام مصادر الطاقة المتجددة، والحد من تدهور الغابات.
كما تضمن الاتفاق التركيز على آلية للتعاون بين دول العالم، عبر تقديم الدولة الغنية -دول الشمال- دعم مالي للدول النامية -دول الجنوب- لاستخدام الطاقة النظيفة.