الخارجية الأمريكية: واشنطن مستعدة لرفع عقوبات إيران
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن مستعدة لرفع العقوبات المفروضة على إيران من أجل العودة للامتثال للاتفاق النووي،
بما فيها تلك العقوبات التي لا تتسق مع الاتفاق الموقع في 2015.
اتفاق نووي
وقال المتحدث باسم الخارجية نيد برايس: "نحن مستعدون لاتخاذ الخطوات الضرورية للعودة للامتثال للاتفاق النووي، بما يشمل رفع العقوبات التي لا تتسق مع الاتفاق.. لست هنا في وضع يسمح لي بإعطاء تفاصيل دقيقة بشأن ما قد يعنيه ذلك".
محادثات نووية
وقال إن الفريق الأمريكي في فيينا "أجرى مشاورات بشأن إيران مع حلفائنا الأوروبيين وأيضا مع ممثلي الصين وروسيا"، معتبرا أن المحادثات النووية مع إيران ستكون صعبة لعدة أسباب، ومن بينها الافتقار إلى الثقة بين الولايات المتحدة وإيران.
وكان برايس وصف يوم أمس الثلاثاء، المحادثات غير المباشرة مع إيران في فيينا بأنها خطوة بناءة ومفيدة باتجاه استئناف الجانبين الامتثال للاتفاق النووي لعام 2015 الذي خرجت منه واشنطن قبل 3 سنوات.
محادثات الثلاثاء
بدوره، اعتبر عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني، أن محادثات الثلاثاء في فيينا كانت بناءة، لكنه رفض أي مقترح بتحرير مليار دولار من أموال إيران المجمدة مقابل خفض نسبة تخصيب اليورانيوم.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة أشارت إلى إمكانية تخفيف العقوبات المفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي، لكنها في الوقت ذاته، رفضت "المطالب القصوى" من جانب طهران.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس، الثلاثاء الماضي: "ندرك أنه سيكون من الضروري ضمان تخفيف العقوبات، في ما يخص العقوبات التي تتناقض مع الاتفاق النووي".
وتعليقا على مطالبة إيران برفع كافة العقوبات، أكد برايس أن "المطالب القصوى لن تؤدي إلى أي شيء، ونحن في فيينا لمناقشة ما هي الخطوات التي قد تتخذ من أجل تنفيذ (بنود الاتفاق النووي) من قبل الطرفين".
وأضاف: "لا أعتقد أنها بناءة، تلك الدعوات الموجهة للولايات المتحدة إلى اتخاذ خطوات من طرف واحد أو خطوات للمصالحة، دون أي رد من قبل إيران".
اتفاق نووي
وقال المتحدث باسم الخارجية نيد برايس: "نحن مستعدون لاتخاذ الخطوات الضرورية للعودة للامتثال للاتفاق النووي، بما يشمل رفع العقوبات التي لا تتسق مع الاتفاق.. لست هنا في وضع يسمح لي بإعطاء تفاصيل دقيقة بشأن ما قد يعنيه ذلك".
محادثات نووية
وقال إن الفريق الأمريكي في فيينا "أجرى مشاورات بشأن إيران مع حلفائنا الأوروبيين وأيضا مع ممثلي الصين وروسيا"، معتبرا أن المحادثات النووية مع إيران ستكون صعبة لعدة أسباب، ومن بينها الافتقار إلى الثقة بين الولايات المتحدة وإيران.
وكان برايس وصف يوم أمس الثلاثاء، المحادثات غير المباشرة مع إيران في فيينا بأنها خطوة بناءة ومفيدة باتجاه استئناف الجانبين الامتثال للاتفاق النووي لعام 2015 الذي خرجت منه واشنطن قبل 3 سنوات.
محادثات الثلاثاء
بدوره، اعتبر عباس عراقجي، نائب وزير الخارجية الإيراني، أن محادثات الثلاثاء في فيينا كانت بناءة، لكنه رفض أي مقترح بتحرير مليار دولار من أموال إيران المجمدة مقابل خفض نسبة تخصيب اليورانيوم.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة أشارت إلى إمكانية تخفيف العقوبات المفروضة على إيران بسبب برنامجها النووي، لكنها في الوقت ذاته، رفضت "المطالب القصوى" من جانب طهران.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس، الثلاثاء الماضي: "ندرك أنه سيكون من الضروري ضمان تخفيف العقوبات، في ما يخص العقوبات التي تتناقض مع الاتفاق النووي".
وتعليقا على مطالبة إيران برفع كافة العقوبات، أكد برايس أن "المطالب القصوى لن تؤدي إلى أي شيء، ونحن في فيينا لمناقشة ما هي الخطوات التي قد تتخذ من أجل تنفيذ (بنود الاتفاق النووي) من قبل الطرفين".
وأضاف: "لا أعتقد أنها بناءة، تلك الدعوات الموجهة للولايات المتحدة إلى اتخاذ خطوات من طرف واحد أو خطوات للمصالحة، دون أي رد من قبل إيران".