إصابة جديدة و4 وفيات.. إيبولا يتوغل في الكونغو وغينيا
سجلت جمهورية الكونغو الديمقراطية اليوم الأحد، رابع إصابة بفيروس إيبولا بالإضافة إلى تسجيل 4 وفيات أخرى في غينيا لأول مرة منذ عام 2016، نتيجة لتفش جديد لهذه
العدوى في غرب أفريقيا.
ووفقاً لوكالة "رويترز"، تم الإعلان عن عودة ظهور الفيروس بالكونغو في 7 فبراير.
ويمثل هذا الإعلان بداية التفشي الـ12 للإيبولا في الكونغو منذ اكتشاف الفيروس بالقرب من نهر إيبولا عام 1976.
وبذلك يتجاوز عدد مرات تفشي الفيروس في البلاد مثلي نظيره في أي دولة أخرى.
وقال وزير الصحة في غينيا ريمي لاماه، إن سلطات بلاده قلقة جدا، بشأن الوفيات.
وأوضح الوزير أن الوباء عندما تفشى في غينيا بين عامي 2013 و2016، أسفر حينها عن أكثر من 11 ألف وفاة في المنطقة.
وبحسب وكالة "رويترز"، أكدت الوكالة الوطنية للسلامة الصحية في غينيا رصد ثماني إصابات جديدة بإيبولا إجمالا في منطقة غويكي جنوب شرقي البلاد، توفي ثلاثة منهم.
كما أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن المنظمة على علم بحالتين يشتبه بإصابتهما بفيروس إيبولا في غينيا.
جدير بالذكر أن أعراض فيروس إيبولا هي الحمى والتهاب الحلق وآلام في العضلات والصداع وقيء وإسهال وطفح، مع انخفاض وظائف كلا من الكبد والكلى.
وفي هذا الوقت يبدأ بعض الناس إلى النزف كل من داخليا وخارجيا.
وينتشر الفيروس عن طريق الاتصال المباشر مع السوائل في الجسم، مثل الدم، في الشخص المصاب أو الحيوانات الأخرى.
وقد يحدث هذا أيضا من خلال الاتصال مع مادة ملوثة مؤخرا مع سوائل الجسم.
ويعتقد أن خفافيش الفاكهة هي المضيف الطبيعي للمرض، وهي قادرة على نقل الفيروس دون أن تتأثر به.
كما يوجد أمراض أخرى تشبه مرض فيروس إيبولا، مثل الملاريا والكوليرا وحمى التيفوئيد والتهاب السحايا والحمى النزفية الفيروسية.
ويتم اختبار عينات من الدم للحمض النووي الريبوزي الفيروسي، أو الأجسام المضادة الفيروسية، أو الفيروس نفسه للتأكد من التشخيص.
ووفقاً لوكالة "رويترز"، تم الإعلان عن عودة ظهور الفيروس بالكونغو في 7 فبراير.
ويمثل هذا الإعلان بداية التفشي الـ12 للإيبولا في الكونغو منذ اكتشاف الفيروس بالقرب من نهر إيبولا عام 1976.
وبذلك يتجاوز عدد مرات تفشي الفيروس في البلاد مثلي نظيره في أي دولة أخرى.
وقال وزير الصحة في غينيا ريمي لاماه، إن سلطات بلاده قلقة جدا، بشأن الوفيات.
وأوضح الوزير أن الوباء عندما تفشى في غينيا بين عامي 2013 و2016، أسفر حينها عن أكثر من 11 ألف وفاة في المنطقة.
وبحسب وكالة "رويترز"، أكدت الوكالة الوطنية للسلامة الصحية في غينيا رصد ثماني إصابات جديدة بإيبولا إجمالا في منطقة غويكي جنوب شرقي البلاد، توفي ثلاثة منهم.
كما أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن المنظمة على علم بحالتين يشتبه بإصابتهما بفيروس إيبولا في غينيا.
جدير بالذكر أن أعراض فيروس إيبولا هي الحمى والتهاب الحلق وآلام في العضلات والصداع وقيء وإسهال وطفح، مع انخفاض وظائف كلا من الكبد والكلى.
وفي هذا الوقت يبدأ بعض الناس إلى النزف كل من داخليا وخارجيا.
وينتشر الفيروس عن طريق الاتصال المباشر مع السوائل في الجسم، مثل الدم، في الشخص المصاب أو الحيوانات الأخرى.
وقد يحدث هذا أيضا من خلال الاتصال مع مادة ملوثة مؤخرا مع سوائل الجسم.
ويعتقد أن خفافيش الفاكهة هي المضيف الطبيعي للمرض، وهي قادرة على نقل الفيروس دون أن تتأثر به.
كما يوجد أمراض أخرى تشبه مرض فيروس إيبولا، مثل الملاريا والكوليرا وحمى التيفوئيد والتهاب السحايا والحمى النزفية الفيروسية.
ويتم اختبار عينات من الدم للحمض النووي الريبوزي الفيروسي، أو الأجسام المضادة الفيروسية، أو الفيروس نفسه للتأكد من التشخيص.