وزيرة الصحة: بدء تطعيمات كورونا منتصف يناير.. والقادرون يتحملون التكلفة.. وأرقام الإصابات اليومية تمثل 10% من الواقع
كشفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، حقيقة ما تردد عن وجود وفيات بفيروس كورونا لا تسجل في الإحصائيات اليومية، ولا يُكتب سبب الوفاة بفيروس كورونا في شهادات الوفاة.
وردت وزيرة الصحة على ذلك بأن منظومة تسجيل المواليد والوفيات إلكترونية ومرتبطة مع وزارة الداخلية، ولا يمكن لشخص أن يتوفى بالفيروس ولا يُكتب سبب الوفاة كورونا.
وأكدت أن إجمالي وفيات الكورونا يمثل 3.3% من إجمالي وفيات مصر لعام ٢٠٢٠.
وأوضحت وزيرة الصحة أن أي وفاة بفيروس كورونا حتى لو توفيت خارج وزارة الصحة يتم التسجيل أن سبب الوفاة بالفيروس.
وقالت الدكتورة هالة زايد: إنه سيتم تأمين احتياجات الفرق الطبية وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة من لقاح كورونا، موضحة أن اللقاح لن يتوفر للجميع مجانًا بل سيدفع تكلفته القادرين، ويتحمل صندوق تحيا مصر تكاليف فئات غير القادرين، وسيتم إعلان آلية ذلك.
وأكدت وزيرة الصحة أن لقاح الكورونا سوف يكون مثل لقاح الإنفلونزا سنويًا، مؤكدة أنه من المتوقع البدء في عملية تطعيم لقاح كورونا بعد الأسبوع الثاني من الشهر الجاري.
وأوضحت أن مصر طلبت ١٠٠ مليون جرعة لفوق عمر ١٨ سنة من عدة شركات منهم ٤٠ مليون جرعة من اللقاح الصيني، و٢٠ مليون جرعة من شركة إسترازينكا، و٤٠ مليون جرعة من التحالف الدولي للقاحات.
وأضافت وزيرة الصحة أنه خلال الـ٦ أيام الماضية استقرت أعداد الإصابات بفيروس كورونا، معلنة تأمين احتياجات الدولة من الأدوية والمستلزمات الطبية وكذلك الأكسجين الطبي متوفر.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أنه يوجد حاليًا في الموجة الثانية ٣٦٣ مستشفى تواجه جائحة فيروس كورونا، لافتة إلى أن يوجد ٣٤ ألف سرير متاحين للمرضى حاليًا، ويمكن مضاعفة الرقم في أي وقت، ويوجد مخزون من الأدوية يكفي ١٠ شهور.
وأكدت وزيرة الصحة وجود مخزون لأكثر من ٣٥٠ ألف لتر أكسجين طبي ورفع كفاءة شبكات الأكسجين بالمستشفيات.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أنه لا يوجد نقص في الأكسجين، ويوجد فريق تحقيق في واقعة ادعاء أن نقص أكسجين تسبب في وفاة مريضين بمستشفى زفتى بمحافظة الغربية، وعرض النتائج التحقيق عليها.
وأكدت وزيرة الصحة أن الإحصائيات اليومية التي يتم إعلانها بشأن إصابات فيروس كورونا تمثل ١٠% من الواقع، موضحة أنه يتم إعلان جميع الحالات التي تثبت تشخيصها في المستشفيات بنسبة ١٠٠%.
وأوضحت أنه وفقًا لتقارير من الولايات المتحدة الأمريكية، أكدت أنه يوجد من ٦ إلى ٢٤ ضعف الأعداد لا تسجل رسميًا وكذلك فرنسا أصدرت تقريرا بأن عدد المعلن من الإصابات يمثل ١ من كل ١٠ مصابين، مؤكدة أن ذلك ليس قصورا في التسجيل وإنما أمر طبيعي في علم الوبائيات.
وأكدت وزيرة الصحة أن ٩٠ % من الإصابات الحقيقة لم يترددوا على المستشفيات، وهم حالات بدون أعراض أو تظهر أعراض بسيطة تتعافى سريعًا.
وأشارت إلى أن أي حالة تحتاج إلي جهاز تنفس صناعي ورعاية مركزة تذهب إلى مستشفيات الوزارة حتى لو لم تشخص فيها.
وردت وزيرة الصحة على ذلك بأن منظومة تسجيل المواليد والوفيات إلكترونية ومرتبطة مع وزارة الداخلية، ولا يمكن لشخص أن يتوفى بالفيروس ولا يُكتب سبب الوفاة كورونا.
وأكدت أن إجمالي وفيات الكورونا يمثل 3.3% من إجمالي وفيات مصر لعام ٢٠٢٠.
وأوضحت وزيرة الصحة أن أي وفاة بفيروس كورونا حتى لو توفيت خارج وزارة الصحة يتم التسجيل أن سبب الوفاة بالفيروس.
وقالت الدكتورة هالة زايد: إنه سيتم تأمين احتياجات الفرق الطبية وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة من لقاح كورونا، موضحة أن اللقاح لن يتوفر للجميع مجانًا بل سيدفع تكلفته القادرين، ويتحمل صندوق تحيا مصر تكاليف فئات غير القادرين، وسيتم إعلان آلية ذلك.
وأكدت وزيرة الصحة أن لقاح الكورونا سوف يكون مثل لقاح الإنفلونزا سنويًا، مؤكدة أنه من المتوقع البدء في عملية تطعيم لقاح كورونا بعد الأسبوع الثاني من الشهر الجاري.
وأوضحت أن مصر طلبت ١٠٠ مليون جرعة لفوق عمر ١٨ سنة من عدة شركات منهم ٤٠ مليون جرعة من اللقاح الصيني، و٢٠ مليون جرعة من شركة إسترازينكا، و٤٠ مليون جرعة من التحالف الدولي للقاحات.
وأضافت وزيرة الصحة أنه خلال الـ٦ أيام الماضية استقرت أعداد الإصابات بفيروس كورونا، معلنة تأمين احتياجات الدولة من الأدوية والمستلزمات الطبية وكذلك الأكسجين الطبي متوفر.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أنه يوجد حاليًا في الموجة الثانية ٣٦٣ مستشفى تواجه جائحة فيروس كورونا، لافتة إلى أن يوجد ٣٤ ألف سرير متاحين للمرضى حاليًا، ويمكن مضاعفة الرقم في أي وقت، ويوجد مخزون من الأدوية يكفي ١٠ شهور.
وأكدت وزيرة الصحة وجود مخزون لأكثر من ٣٥٠ ألف لتر أكسجين طبي ورفع كفاءة شبكات الأكسجين بالمستشفيات.
وأشارت وزيرة الصحة إلى أنه لا يوجد نقص في الأكسجين، ويوجد فريق تحقيق في واقعة ادعاء أن نقص أكسجين تسبب في وفاة مريضين بمستشفى زفتى بمحافظة الغربية، وعرض النتائج التحقيق عليها.
وأكدت وزيرة الصحة أن الإحصائيات اليومية التي يتم إعلانها بشأن إصابات فيروس كورونا تمثل ١٠% من الواقع، موضحة أنه يتم إعلان جميع الحالات التي تثبت تشخيصها في المستشفيات بنسبة ١٠٠%.
وأوضحت أنه وفقًا لتقارير من الولايات المتحدة الأمريكية، أكدت أنه يوجد من ٦ إلى ٢٤ ضعف الأعداد لا تسجل رسميًا وكذلك فرنسا أصدرت تقريرا بأن عدد المعلن من الإصابات يمثل ١ من كل ١٠ مصابين، مؤكدة أن ذلك ليس قصورا في التسجيل وإنما أمر طبيعي في علم الوبائيات.
وأكدت وزيرة الصحة أن ٩٠ % من الإصابات الحقيقة لم يترددوا على المستشفيات، وهم حالات بدون أعراض أو تظهر أعراض بسيطة تتعافى سريعًا.
وأشارت إلى أن أي حالة تحتاج إلي جهاز تنفس صناعي ورعاية مركزة تذهب إلى مستشفيات الوزارة حتى لو لم تشخص فيها.