7 وسائل لسعة الرزق مع بداية كل صباح.. لا تفوتك
تكفل الله سبحانه وتعالى بالرزق حيث قال: (وفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونْ) ولأجل هذا ينالُ الإنسان رزقه كاملاً كما قسمه الله له، ولن يخرج من الدنيا قبل أن يستوفيه، وما واجبنا هنا سوى السعي الحثيث المتواصل، كما قال الله: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ) [الملك: 15]، وفي هذه إشارة واضحة للسعي في طلب الرزق، فالله هو الرازق لكن على الإنسان ألا يركن لذلك فيتواكل، بل يأخذ بالأسباب جميعها، ثمّ يتوكل على الله عزّ وجلّ.
أشكال الرزق
يظنّ البعض أنّ الرزق هو المال وحده، وهذا فهمٌ قاصرٌ لحقيقة الأمر، غير أنّ الرزق بابٌ شاسعٌ واسعٌ؛ فالرزق هو كلّ ما أنعم الله على عباده من نِعَمْ سواء ماديّة أو معنويّة؛ كالمال، والزوج، والولد، والأهل، والصحة، والحب، والقبول، وغير ذلك، وسمّي كلّ ذلك رزقاً؛ لأنه مقدّرٌ من الله عزّ وجل، ولذلك فإنّ كلّ ما مَنّ به الله على عباده هو رزقٌ يجب على هذا الإنسان شكره والحفاظ عليه.
أسباب سعة الرزق
لسعة الرزق أسبابٌ كثيرةٌ أهمّها: ترك الحرامَ وخشية اللهَ طلباً لما عنده، فالله يخلف تارك الحرام خيراً؛ حيث إنّه من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه، ونذكر هنا قصة الصحابي الذي ترفّع عن تفاحة واحدة في حقل يعمل به خشية لله فأورثه الله الحقل كاملاً.
كثرة ذكر الله، وكما قيل: "إن الله يعطي الذاكرين أكثر ممّا يعطي السائلين"، والذكر يكون بالدعاء والصلاة، وخاصّة قيام الليل، والصلوات المفروضات، وصلاة الحاجة، وكذلك الاستغفار، والابتهال والتضرّع لله عزّ وجل، حيث قال المولى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا*يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا*وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا) [نوح: 10-12]، فالاستغفار، والذكر، والإنابة سببٌ في سعة الرزق، ونزول الغيث، وكثرة المال، والزرع، والبنينه، والإكثار من "لا حول ولا قوة إلأ بالله" فإنها كنزٌ من كنوز الجنة، وخلاص من تسعةٍ وتسعين هماً.
الإنفاق في سبيل الله وكثرة الصدقات كما في الحديث القدسي: "يا ابن آدم أَنفق أُنفق عليك"، وهذه بشرى عظيمة كما حدث مع عثمان بن عفان -رضي الله عنه- حين كثر ماله وعمّ، فلمّا سئل عنه فأجاب: ما أفعل إن كنت أنفق بالصباح مئة فتأتيني ألف في المساء؟ وقد صدَقَ من قال: نِعْمَ المال الصالح في يد العبد الصالح".
شكر الله، حيث قال الله: (لَئِن شَكَرتُم لَأَزيدَنَّكُم) [إبراهيم:7] فالرزق مقرونٌ إذاً بالشكر الذي هو تعبيرٌ منّا عن إحساسنا بفضل الله علينا. الجهاد والهجرة في سبيل الله، وصلة الرحم، وبرّ الوالدين، والأحاديث في هذا كثيرةٌ، لعلّ أبرزها ما رواه البخاري في مسنده حيث قال: روي عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنّه قال: (مَن سرَّهُ أن يُبسطَ لَه في رزقِهِ، وأن يُنسَأَ لَه في أثرِهِ، فليَصِلْ رَحِمَهُ) [البخاري: صحيح]، والأولى بالصلة والمعروف والرحمة الوالدان اللذان هما أقرب الناس، كما أنّ لدعاء الوالدين ورضاهما أثراً كبيراً في توفيق العبد وسعْده في دنياه وأخراه. البكور إلى العمل.
الأمانة في العمل، فالأمانة التي ضيعت وحُرم الكثيرون من رزقهم بسببها، تحرم المعتدي رزقه، فالموظف الذي يعتدي في عمله على الحق العام، وينهب ظنّاً منه أنّ ذلك سيغدق عليه الخير الكثير، سيُمحق ماله، وتنزع بركته، ويقطع عليه رزقه، لذلك كلّما كان الإنسان أميناً يسّر الله له رزقه، وباركه، وأنماه.
الصدق مع الله ومع الناس، والبعد عن الرياء، والنفاق، والذنوب التي تحول جميعها بيننا وبين النعمة.
النية الحسنة هي سبب مهمّ، ففي حديث النبي: (إنّما الأعمالُ بالنياتِ، وإنّما لكلِّ امرئٍ ما نوى) [البخاري: صحيح]. السعي في حاجة الإخوة، والأيتام، والأرامل.
آيات و أدعية لسعة الرزق
لكلِّ إنسان في الدنيا نصيبٌ آخذه ليس بتاركه، ولكلّ إنسان بابان في السماء؛ باب يصعد منه عمله إلى ربّه، وباب ينزل إليه رزقه من عند الله، وإنّ هذا الباب مفتاحه بيد من يملك خزائن السماوات والأرض، لهذا فلْتعلم أنّ هذا الباب مفتوح بِقدْرِ ما يريد الله، وكلّما أديت حق الطاعة اتسع هذا الباب، وهذه مهمتك أنت، لذا سنقدّم بعضَ المأثورات التي هي أسباب مباشرة في أيدينا لخير مبارك وفير، والتي جميعها تأتي بعد الثقة بالله والتوكل عليه والتوجه إليه، منها : سورة الواقعة، وسورة الفاتحة، وسورة الذاريات، وآية قضاء الدين: (قُلِ اللَّـهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [آل عمران: 26]، وآية: (وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة: 201].
دعاء: "اللهم اغفر ذنبي وبارك لي في داري ووسع لي في رزقي"، يُقرأ بعد كل وضوء، ودعاء: "اللهم إني أسألك الهدى، والتقى، والعفاف، والغنى".
ذكر أسماء الله الحسنى: الغني المغني المعطي.
البسملة وقول "بسم الله الرحمن الرحيم" على كل شيء؛ المال والطعام وغيره فإنّ الله يبارك به وينمّيه، ففيها السّر الأعظم الذي أودعه الله في كتابه العزيز.
الصلاة على النبي باستمرار، فإن مَن صلّى على النبيّ مئة مرة في اليوم قضى الله له مئة حاجة؛ ثلاثين في الدنيا، وسبعين في الآخرة.
آداب الدّعاء
يحسن بالمسّلم عند دعاء الله -تعالى- أنْ يحافظ على عدّة آداب، منها:
الإخلاص بالدّعاء لله -تعالى- واستشعار عظمته. يبدأ المسّلم دعائه بالثّناء على الله -تعالى- بما يستحقّ، تسبيحاً وتعظيماً وتكبيراً، ويحسُن به أنْ يثني على الله -تعالى- بأسمائه الحسنى وصفاته العليا قبل الشّروع بالدّعاء. الصّلاة على النبيّ صلّى الله عليه وسلّم.
استقبال القبلة، ورفع اليدين بجعل باطن الكفّين إلى الأعلى؛ لِما في ذلك من اعتراف العبد بحاجته وافتقاره إلى رحمة الله عزّ وجلّ.
الإلحاح على الله -تعالى- بالدّعاء والإكثار من المسألة؛ فالله -تعالى- يحبّ العبد اللحوح.
اليقين بقدرة الله -تعالى- في إجابة الدّعاء، وأنّ الله -تعالى- فعّال لما يريد، وأنّه قادر على أنْ يقول للشيء كن فيكون.
ويجدر بالمسّلم أنْ يعلم حُرمة الدّعاء بإثم وبغي وقطيعة رحم، وأنّ الدّعاء مع استمراء المعاصي والآثام سبب في منع الإجابة، كما أنّ أكل المال الحرام، وعدم تحرّي المال الحلال من أعظم أسباب منع إجابة الدّعاء كذلك، ومن رغِب بالإجابة سارع إلى تخليص النّفس من موانعها، ويتحرّى المسلم الدّعاء بالأحوال التي تكون فيها الإجابة أرجى؛ مثل: دعوة المسّلم لأخيه المسلم بظهر الغيب، ودعوة المظلوم والمسافر والصائم، ودعوة الوالد والولد الصالح.
أشكال الرزق
يظنّ البعض أنّ الرزق هو المال وحده، وهذا فهمٌ قاصرٌ لحقيقة الأمر، غير أنّ الرزق بابٌ شاسعٌ واسعٌ؛ فالرزق هو كلّ ما أنعم الله على عباده من نِعَمْ سواء ماديّة أو معنويّة؛ كالمال، والزوج، والولد، والأهل، والصحة، والحب، والقبول، وغير ذلك، وسمّي كلّ ذلك رزقاً؛ لأنه مقدّرٌ من الله عزّ وجل، ولذلك فإنّ كلّ ما مَنّ به الله على عباده هو رزقٌ يجب على هذا الإنسان شكره والحفاظ عليه.
أسباب سعة الرزق
لسعة الرزق أسبابٌ كثيرةٌ أهمّها: ترك الحرامَ وخشية اللهَ طلباً لما عنده، فالله يخلف تارك الحرام خيراً؛ حيث إنّه من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه، ونذكر هنا قصة الصحابي الذي ترفّع عن تفاحة واحدة في حقل يعمل به خشية لله فأورثه الله الحقل كاملاً.
كثرة ذكر الله، وكما قيل: "إن الله يعطي الذاكرين أكثر ممّا يعطي السائلين"، والذكر يكون بالدعاء والصلاة، وخاصّة قيام الليل، والصلوات المفروضات، وصلاة الحاجة، وكذلك الاستغفار، والابتهال والتضرّع لله عزّ وجل، حيث قال المولى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا*يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا*وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا) [نوح: 10-12]، فالاستغفار، والذكر، والإنابة سببٌ في سعة الرزق، ونزول الغيث، وكثرة المال، والزرع، والبنينه، والإكثار من "لا حول ولا قوة إلأ بالله" فإنها كنزٌ من كنوز الجنة، وخلاص من تسعةٍ وتسعين هماً.
الإنفاق في سبيل الله وكثرة الصدقات كما في الحديث القدسي: "يا ابن آدم أَنفق أُنفق عليك"، وهذه بشرى عظيمة كما حدث مع عثمان بن عفان -رضي الله عنه- حين كثر ماله وعمّ، فلمّا سئل عنه فأجاب: ما أفعل إن كنت أنفق بالصباح مئة فتأتيني ألف في المساء؟ وقد صدَقَ من قال: نِعْمَ المال الصالح في يد العبد الصالح".
شكر الله، حيث قال الله: (لَئِن شَكَرتُم لَأَزيدَنَّكُم) [إبراهيم:7] فالرزق مقرونٌ إذاً بالشكر الذي هو تعبيرٌ منّا عن إحساسنا بفضل الله علينا. الجهاد والهجرة في سبيل الله، وصلة الرحم، وبرّ الوالدين، والأحاديث في هذا كثيرةٌ، لعلّ أبرزها ما رواه البخاري في مسنده حيث قال: روي عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أنّه قال: (مَن سرَّهُ أن يُبسطَ لَه في رزقِهِ، وأن يُنسَأَ لَه في أثرِهِ، فليَصِلْ رَحِمَهُ) [البخاري: صحيح]، والأولى بالصلة والمعروف والرحمة الوالدان اللذان هما أقرب الناس، كما أنّ لدعاء الوالدين ورضاهما أثراً كبيراً في توفيق العبد وسعْده في دنياه وأخراه. البكور إلى العمل.
الأمانة في العمل، فالأمانة التي ضيعت وحُرم الكثيرون من رزقهم بسببها، تحرم المعتدي رزقه، فالموظف الذي يعتدي في عمله على الحق العام، وينهب ظنّاً منه أنّ ذلك سيغدق عليه الخير الكثير، سيُمحق ماله، وتنزع بركته، ويقطع عليه رزقه، لذلك كلّما كان الإنسان أميناً يسّر الله له رزقه، وباركه، وأنماه.
الصدق مع الله ومع الناس، والبعد عن الرياء، والنفاق، والذنوب التي تحول جميعها بيننا وبين النعمة.
النية الحسنة هي سبب مهمّ، ففي حديث النبي: (إنّما الأعمالُ بالنياتِ، وإنّما لكلِّ امرئٍ ما نوى) [البخاري: صحيح]. السعي في حاجة الإخوة، والأيتام، والأرامل.
آيات و أدعية لسعة الرزق
لكلِّ إنسان في الدنيا نصيبٌ آخذه ليس بتاركه، ولكلّ إنسان بابان في السماء؛ باب يصعد منه عمله إلى ربّه، وباب ينزل إليه رزقه من عند الله، وإنّ هذا الباب مفتاحه بيد من يملك خزائن السماوات والأرض، لهذا فلْتعلم أنّ هذا الباب مفتوح بِقدْرِ ما يريد الله، وكلّما أديت حق الطاعة اتسع هذا الباب، وهذه مهمتك أنت، لذا سنقدّم بعضَ المأثورات التي هي أسباب مباشرة في أيدينا لخير مبارك وفير، والتي جميعها تأتي بعد الثقة بالله والتوكل عليه والتوجه إليه، منها : سورة الواقعة، وسورة الفاتحة، وسورة الذاريات، وآية قضاء الدين: (قُلِ اللَّـهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [آل عمران: 26]، وآية: (وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة: 201].
دعاء: "اللهم اغفر ذنبي وبارك لي في داري ووسع لي في رزقي"، يُقرأ بعد كل وضوء، ودعاء: "اللهم إني أسألك الهدى، والتقى، والعفاف، والغنى".
ذكر أسماء الله الحسنى: الغني المغني المعطي.
البسملة وقول "بسم الله الرحمن الرحيم" على كل شيء؛ المال والطعام وغيره فإنّ الله يبارك به وينمّيه، ففيها السّر الأعظم الذي أودعه الله في كتابه العزيز.
الصلاة على النبي باستمرار، فإن مَن صلّى على النبيّ مئة مرة في اليوم قضى الله له مئة حاجة؛ ثلاثين في الدنيا، وسبعين في الآخرة.
آداب الدّعاء
يحسن بالمسّلم عند دعاء الله -تعالى- أنْ يحافظ على عدّة آداب، منها:
الإخلاص بالدّعاء لله -تعالى- واستشعار عظمته. يبدأ المسّلم دعائه بالثّناء على الله -تعالى- بما يستحقّ، تسبيحاً وتعظيماً وتكبيراً، ويحسُن به أنْ يثني على الله -تعالى- بأسمائه الحسنى وصفاته العليا قبل الشّروع بالدّعاء. الصّلاة على النبيّ صلّى الله عليه وسلّم.
استقبال القبلة، ورفع اليدين بجعل باطن الكفّين إلى الأعلى؛ لِما في ذلك من اعتراف العبد بحاجته وافتقاره إلى رحمة الله عزّ وجلّ.
الإلحاح على الله -تعالى- بالدّعاء والإكثار من المسألة؛ فالله -تعالى- يحبّ العبد اللحوح.
اليقين بقدرة الله -تعالى- في إجابة الدّعاء، وأنّ الله -تعالى- فعّال لما يريد، وأنّه قادر على أنْ يقول للشيء كن فيكون.
ويجدر بالمسّلم أنْ يعلم حُرمة الدّعاء بإثم وبغي وقطيعة رحم، وأنّ الدّعاء مع استمراء المعاصي والآثام سبب في منع الإجابة، كما أنّ أكل المال الحرام، وعدم تحرّي المال الحلال من أعظم أسباب منع إجابة الدّعاء كذلك، ومن رغِب بالإجابة سارع إلى تخليص النّفس من موانعها، ويتحرّى المسلم الدّعاء بالأحوال التي تكون فيها الإجابة أرجى؛ مثل: دعوة المسّلم لأخيه المسلم بظهر الغيب، ودعوة المظلوم والمسافر والصائم، ودعوة الوالد والولد الصالح.
دعاء القنوت
دعاء الصباح
سعة الرزق
الدعاء
دعاء الرزق
دعاء الرزق من القرآن
أدعية الرزق من السنة
أدعية الرزق
دعاء صلاة الضحى دعاء الفجر
دعاء للرزق
دعاء لسعة الرزق
رقية الرزق
ايات الرزق
رقية جلب الرزق
رقية الرزق والمال
جلب الرزق
دعاء الرزق والفرج
دعاء لجلب الرزق
دعاء مجرب
لجلب الرزق
دعاء الفرج والرزق
للرزق مجرب
سور الرزق
الرزق والمال
سورة للرزق
الرزق للمحل
رقية للرزق
دعاء مستجاب