رئيس القابضة للمطار: انضمام 11 مطارا لقائمة السفر الصحي
هنأ المهندس محمد سعيد محروس رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية، رئيس الشركة المصرية للمطارات وجميع العاملين لحصول مطاري طابا ومرسى مطروح الدوليين على شهادة الاعتماد الصحي للسفر الآمن، وهو الاعتماد الذي يتم منحه من جانب المجلس العالمي للمطارات ACI ضمن برنامح AHA الذي أطلقه المجلس مع تفشي وباء كورونا لمراجعة إجراءات السفر بالمطارات حول العالم لضمان تجربة سفر آمنة صحيا للركاب والأطقم الطائرة والعاملين بالمطارات في ظل الجائحة.
وبحصول مطاري طابا ومرسى مطروح على هذه الشهادة ترتفع قائمة المطارات المصرية الحاصلة على هذا الاعتماد إلى ١١ مطارا دوليا، ويضع مصر في صدارة قائمة الدول الأكثر حصولا على هذا الاعتماد لمطاراتها على مستوى منطقة أفريقيا والشرق الأوسط، حيث سبق لمطارات القاهرة والغردقة وشرم الشيخ وبرج العرب والأقصر واسوان واسيوط وسوهاج ومرسى علم، الحصول على هذا الاعتماد في وقت سابق مطلع هذا العام.
وأكد رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية أن هذا الإنجاز يأتي نتيجة لتوجه الدولة وتضافر جهود مختلف الجهات العاملة بالمطارات، ورؤية وزارة الطيران المدني في وضع السيناريوهات المستقبلية لأزمة كورونا، واتخاذ إجراءات استباقية لكسب ثقة الركاب وشركات الطيران العالمية في المطارات المصرية لضمان استمرار الحركة الجوية بقدر المستطاع، وهو ما تم ترجمته فعليا بأن كانت مصر على رأس الوجهات المستهدفة لاستئناف حركة الطيران إليها من جانب العديد من شركات الطيران العالمية، بعد فترة التوقف لحركة السفر التي شهدها العالم بسبب أزمة كورونا.
وبحصول مطاري طابا ومرسى مطروح على هذه الشهادة ترتفع قائمة المطارات المصرية الحاصلة على هذا الاعتماد إلى ١١ مطارا دوليا، ويضع مصر في صدارة قائمة الدول الأكثر حصولا على هذا الاعتماد لمطاراتها على مستوى منطقة أفريقيا والشرق الأوسط، حيث سبق لمطارات القاهرة والغردقة وشرم الشيخ وبرج العرب والأقصر واسوان واسيوط وسوهاج ومرسى علم، الحصول على هذا الاعتماد في وقت سابق مطلع هذا العام.
وأكد رئيس الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية أن هذا الإنجاز يأتي نتيجة لتوجه الدولة وتضافر جهود مختلف الجهات العاملة بالمطارات، ورؤية وزارة الطيران المدني في وضع السيناريوهات المستقبلية لأزمة كورونا، واتخاذ إجراءات استباقية لكسب ثقة الركاب وشركات الطيران العالمية في المطارات المصرية لضمان استمرار الحركة الجوية بقدر المستطاع، وهو ما تم ترجمته فعليا بأن كانت مصر على رأس الوجهات المستهدفة لاستئناف حركة الطيران إليها من جانب العديد من شركات الطيران العالمية، بعد فترة التوقف لحركة السفر التي شهدها العالم بسبب أزمة كورونا.
