اتحاد كتاب فلسطين يحتفي بـ«اليوم العالمي للشعر»
أكد الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين على دور الثقافة والإبداع في بناء الحضارة الإنسانية، جاء ذلك في إطار احتفالات الوطن العربي والعالمي بـ"اليوم العالمي للشعر".
اتحاد كتاب فلسطين
وقال اتحاد كتاب فلسطين إن المبدعين حول العالم مسئولياتهم الكبرى في منازلات الدفاع عن الرقي والشعور المبدع لبناء حياة تليق بالإنسانية وتؤمن بكرامة البشر، فتفيض مكنوناتهم السخية والعالية لترسم الصورة المشرقة والبهية المشتهاة.
كما أكد الاتحاد على أهمية البلوغ المتألق للشعر في تحسين الذوق البشري، وتحميله رسائل الحياة المستحقة، وتبني القضايا العادلة، نثمن عاليًا شعراء المقاومة وفرسان الكلمة والريشة والنغمة الصادقة، الذين عبّدوا الدرب بالمعاني المتصالحة مع حقوق شعبنا، لانزياح العتمة الاحتلالية، وتفتح المدى على نور الحرية والانتصار لكبرياء أهل المعاناة وأولي الأوجاع العميقة.
اليوم العالمي للشعر
وفي هذا اليوم النبيل الذي أعلنه اليونسكو للاحتفاء بالشعر العالمي، نكبر احترامًا دور شعراء العالم بحمل لواء الحصانة والحماية الممكنة للشعر ورفع درجة البهاء في اللغات الإنسانية، وإظهار جواهرها، واستعمالها بتفعيل الحفاظ على العدالة والإنسانية المكرمة، ومواجهة البطش والظلم والتعسف والجور.
وكشف اتحاد كتاب فلسطين: إننا ماضون في الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين نحو تحقيق أهدافنا السامية في تأمين جبهتنا الثقافية وتعزيز حضورنا الأدبي بما يخدم الحقوق المشروعة لشعبنا، واستنهاض اللغة إبداعًا مميزاً، وهنا نطالب الكل المبدع في العالم الالتفاف من حول العين المواجهة لمخرز المحتل والمستوطن لأرضنا، عملاً بسمو الكلمة الشاعرة، وتصالحاً مع الذات السامية، ومن هنا نؤكد على مواجهتنا للتطبيع مع النقيض الاحتلالي بكل أنواعه، وندعو إلى تجريم المطبعين في أي مكان كانوا، ونثمن عاليًا دور الشعراء والأدباء والفنانيين الذين صلبوا جبهتنا الرافضة لكل أشكال الظلم.
وأختتم اتحاد كتاب فلسطين بيانه بـ:"عاش اليوم العالمي للشعر، وعاشت الأقلام و الأصوات والألوان المبدعة".
اتحاد كتاب فلسطين
وقال اتحاد كتاب فلسطين إن المبدعين حول العالم مسئولياتهم الكبرى في منازلات الدفاع عن الرقي والشعور المبدع لبناء حياة تليق بالإنسانية وتؤمن بكرامة البشر، فتفيض مكنوناتهم السخية والعالية لترسم الصورة المشرقة والبهية المشتهاة.
كما أكد الاتحاد على أهمية البلوغ المتألق للشعر في تحسين الذوق البشري، وتحميله رسائل الحياة المستحقة، وتبني القضايا العادلة، نثمن عاليًا شعراء المقاومة وفرسان الكلمة والريشة والنغمة الصادقة، الذين عبّدوا الدرب بالمعاني المتصالحة مع حقوق شعبنا، لانزياح العتمة الاحتلالية، وتفتح المدى على نور الحرية والانتصار لكبرياء أهل المعاناة وأولي الأوجاع العميقة.
اليوم العالمي للشعر
وفي هذا اليوم النبيل الذي أعلنه اليونسكو للاحتفاء بالشعر العالمي، نكبر احترامًا دور شعراء العالم بحمل لواء الحصانة والحماية الممكنة للشعر ورفع درجة البهاء في اللغات الإنسانية، وإظهار جواهرها، واستعمالها بتفعيل الحفاظ على العدالة والإنسانية المكرمة، ومواجهة البطش والظلم والتعسف والجور.
وكشف اتحاد كتاب فلسطين: إننا ماضون في الاتحاد العام للكتّاب والأدباء الفلسطينيين نحو تحقيق أهدافنا السامية في تأمين جبهتنا الثقافية وتعزيز حضورنا الأدبي بما يخدم الحقوق المشروعة لشعبنا، واستنهاض اللغة إبداعًا مميزاً، وهنا نطالب الكل المبدع في العالم الالتفاف من حول العين المواجهة لمخرز المحتل والمستوطن لأرضنا، عملاً بسمو الكلمة الشاعرة، وتصالحاً مع الذات السامية، ومن هنا نؤكد على مواجهتنا للتطبيع مع النقيض الاحتلالي بكل أنواعه، وندعو إلى تجريم المطبعين في أي مكان كانوا، ونثمن عاليًا دور الشعراء والأدباء والفنانيين الذين صلبوا جبهتنا الرافضة لكل أشكال الظلم.
وأختتم اتحاد كتاب فلسطين بيانه بـ:"عاش اليوم العالمي للشعر، وعاشت الأقلام و الأصوات والألوان المبدعة".