سنة 141م تنيَّح القديس البكر الطاهر الأنبا أومانيوس، البطريرك السابع من بطاركة الكرازة المرقسية.
شارك في الصلوات مجمع رهبان دير الأنبا بيشوي وعدد من شعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا توماس عرض على قداسة البابا
شارك في صلوات العشية والقداس الإلهي الآباء كهنة الكنيسة، وعدد من الآباء كهنة إيبارشية بني مزار، وخورس الشمامسة، وأعداد كبيرة من شعب كنيسة الآباء الرسل.
وبعد القداس قدمت فرق الكورال من أبناء وشباب الكنيسة من مختلف الأعمار مجموعة من الترانيم والتسابيح الكنسية، كما أُلقيت عدة كلمات من امناء الخدمة
كان حريصًا على إتمام الوصايا الإلهية، كما كان بسيطاً في ملبسه زاهدًا في معيشته فلم يملك سوى قطعة حديد لشق الخوص وعمل السلال، وقيل عنه أنه كان مملوءًا حلاوة ولطفاً ونشاطًا
في مثل هذا اليوم استشهد القديس مطرا الشيخ وقد كان مسيحياً تقياً بمدينة الإسكندرية فلما مَلَكَ ديسيوس المنافق أمر باضطهاد المسيحيين في كل مكان، ولما وصلت أوامره إلى الإسكندرية
سنة 68 للشهداء (351م) استشهد القديس بولس بطريرك القسطنطينية. وُلِدَ هذا القديس بتسالونيكي
وكان قداسة البابا تواضروس الثاني شهد، حفل إطلاق برنامج جسور السلام الذي تطلقه الكنيسة القبطية الأرثوذكسية من خلال المكتب البابوي للمشروعات والعلاقات
تُعيِّد الكنيسة بتذكار نياحة الصدِّيقة حّنَّة أم صموئيل النبي. كانت هذه البارة من سبط لاوي. وتزوجت ألقانة بن يروحام. وكان لألقانة زوجة أخرى اسمها فننة
خلال اللقاء، ناقش الطرفان عمق العلاقات بين الكنيستين، وأكدا على تضامن الطائفة الإنجيلية ودعم الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، لفلسطين.
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس بالقاهرة، وكهنة وشعب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية.
لما تعب أرمانيوس من تعذيبه أرجعه بحراسة مشددة إلى قلقيانوس والي البهنسا الذي عذبه بدوره بسلسلة طويلة ورهيبة من العذابات وهو يحتمل بصبر وشكر والرب يشفيه ويعزيه
سنة 547 للشهداء ( 831م )، تنيَّح البابا سيمون الثاني البطريرك الحادي والخمسون من بطاركة الكرازة المرقسية.