تميزت الاحتفالية بمشاركة عدد من القيادات الروحية الإنجيلية، من بينهم القس جمال عبد المسيح، رئيس مجمع كنائس النعمة الأول بمصر، والقس عيد صليب
احتفل الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، بقداس عيد الملاك ميخائيل، الذي أقيم في كنيسته بحدائق القبة.
شارك في القداس عدد من رجال الدين البارزين، بينهم الأب نبيل رفول، الخوري نادر جورج، الخوري نبيل هب الريح، الخوري جوزيف طره، والخوري لويس متي. كما حضر المطران إيلي وردة
تمت رسامة أربعة قمامصة لخدمة كنائس الإسكندرية، إضافة إلى قمص خامس من كنيسة الشهيد مار جرجس في ڤانكوفر بكندا، في خطوة تعكس الامتداد العالمي للخدمة الكنسية القبطية الأرثوذكسية.
سنة 254 للشهداء ( 538م )، تنيَّح القديس يوحنا السرياني، وهو أحد فضلاء الرهبان السريان، وُلِدَ بعد وفاة أبيه فأحسنت أمه الفاضلة تربيته ولما كبر ترَّهب بدير مار توما
ومن المقرر أن تُقام الصلاة في تمام الساعة السادسة مساءً، في كاتدرائية القديس يوسف المارونية بمنطقة الظاهر بمحافظة القاهرة. حيث سيبدأ الاحتفال بالقداس الإلهي
وقد تناقش الوفد مع الوفد القبطي المكون من أصحاب النيافة الأنبا دانيال مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا أنجيلوس الأسقف العام لكنائس قطاع شبرا الشمالية
ويُذكر في التقليد المسيحي أن الملاك ميخائيل ظهر ليشوع بن نون بمجد عظيم عندما كان يستعد لغزو أريحا
شارك في اللقاء عدد من مسؤولي الفروع داخل البلاد، فيما انضم مسؤولو الفروع ببلاد المهجر عبر الإنترنت باستخدام تطبيق Zoom.
وأكد المطران حنا أن موقف الكنيسة في الأراضي المقدسة يقوم على رفض كافة أشكال العنف والحروب، مشيرًا إلى أن
كان القديس ميخائيل الراهب من أهل دمياط وترهَّب في دير القديس أنبا يحنس ببرية شيهيت، وبخديعة من العدو الشيطان
وخلال اللقاء، رحب المطران بالوفد وقدم شرحًا تفصيليًا حول الأوضاع في القدس وما تواجهه المدينة المقدسة من انتهاكات تطال أحياءها ومقدساتها وسكانها
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في المقر البابوي بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ثلاثة الآباء الأساقفة
اطمأن قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية منهم على سير الخدمة في ايبارشية كل منهم، وناقش معهم بعضًا منها.
فسقط يوليانوس من على حصانه ومات. أما العذارى القديسات فقد نلن أكاليل الشهادة وذهبن إلى فردوس النعيم.