وانطلقت اليوم الجمعة في جدة، القمة العربية العادية في دورتها الثانية والثلاثين، وسط أجواء تفاؤلية وتعويل على أن تنعكس نتائجها إيجابًا على معظم الملفات الساخنة.
وتعهد زيلينسكي بعدم الاستسلام مطالبا الحضور بالمساعدة في حماية شعب بلاده وخاصة المسلمين منهم.
وقال أبو الغيط: هناك فرصة لمعالجة الأزمة في سوريا ونرحب بحضور الرئيس الأسد في القمة العربية الـ 32، فإننا اليوم علي عتبة طريق لإنهاء الأزمات والقضاء عليها .
التقط زعماء وقادة الدول العربية صورة تذكارية خلال بدء أعمال القمة العربية الـ32، اليوم الجمعة.
وجدد الرئيس التونسي وفق ما أوردته وكالة الأنباء التونسية تأكيده خلال اللقاء، على أن القضية الفلسطينية ستظل القضية المركزية, لافتاً إلى أن الحق الفلسطيني لن يسقط بالتقادم.
وعقب وصوله إلى جدة لحضور قمة جامعة الدول العربية قال الرئيس الأوكراني إن أولويات الزيارة هي مناقشة صيغة للسلام وحماية المسلمين في أوكرانيا وعودة السجناء السياسيين من القرم.
وشدد الرئيس بشار الأسد في تصريح لقناة الوطنية التونسية: بالرغم من كل الظروف التي مرت بها تونس كانت تظهر حالات التوجه الشعبي الحقيقي تجاه الأزمة في سوريا وقمة جدة مهمة جداً لتعزيز العمل العربي المشترك.
اعتاد رؤساء الدول النووية علي وضع خطط الطوارئ القصوى في حال اندلاع الحرب النووية من بينهم الرئيس الأمريكي، الذي تقع مخابئه تحت البيت الأبيض وفي جبل ويلث في ولاية فيرجينيا.
الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي، إلى مدينة جدة السعودية، والرئيس السوري بشار الاسد، للمشاركة في القمة العربية 32، لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية.
وقبل وقت سابق أكدت «الشرق الأوسط» السعودية نقلا عن مسؤول سوري رفيع حضور الرئيس السوري بشار الأسد قمة جدة التي تعقد بعد غد الجمعة.
الشغور الرئاسي في شهره السابع ينال وعلى غرار مراحل مماثلة، سابقة وكثيرة، من دور لبنان وفاعليته في منطقته العربية، حيث عادت التفاهمات ما بين دولها دون أن تنعكس ظلالها الإيجابية بعد على الكوكب