سنة 20 للشهداء ( 304م ) تنيَّح القديس أبانوب المعترف، وكان ناسكاً فاضلاً في إحدى بلاد الصعيد ولما سمع عنه أريانوس الوالي استحضره
ودارت محاضرات المؤتمر حول موضوع كيف يكون شباب المهجر نوراً للعالم، وكيف يعيشون في العالم بدون أن يعيش فيهم العالم.
كان في استقبال قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرزاة المرقسية، لدى وصوله الدير نيافة الأنبا إيسيذوروس أسقف رئيس دير البراموس ومجمع رهبانه.
تُعيِّد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بتذكار تكريس كنيسة الشهيدين قزمان ودميان وإخوتهما أنتيموس ولاونديوس وأبرابيوس وأمهم ثاؤدوتى الذين
وقال البابا تواضروس، في بيان له، اليوم السبت الموافق 29 يونيو، «تهنئ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الرئيس عبد الفتاح السيسي
وقال رئيس الأساقفة: إن ثورة ٣٠ يونيو تُجسّد ملحمةً شعبيةً التفّت حول الجيش المصري وقيادته الرشيدة.
سنة 106م تنيَّح القديس البابا كردونوس البطريرك الرابع من بطاركة الكرازة المرقسية. وُلِدَ بالإسكندرية واعتمد من يد القديس مرقس الرسول وتعلم علوم الكنيسة
سنة 20 للشهداء (304م) استشهد القديس تيموثاوس الذي من مصر القديمة. كان جندياً من جنود أريانوس والي أنصنا. ولما صدر أمر دقلديانوس بعبادة الأوثان وثب هذا الجندي وأخذ المنشور
تذكار معجزة حل الحديد التى تمت بصلوات العذراء مريم، فبعد حلول الروح القدس على التلاميذ خرجوا ليكرزوا ببشارة الملكوت، فذهب متياس الرسول الى مدينة تدعى برطس بجوار غلاطية فى آسيا الصغرى
أقيم اللقاء الأول في دير القديس الأنبا برسوم بالمعصرة، وضم خدام وخادمات كنائس (المعصرة، حدائق حلوان، وادي حوف، الدواجن)، بحضور كهنة تلك الكنائس
تضمن اللقاء كرنفال مكون من عدة غرف وهي غرفة عن سر التجسد ، وغرفة أخرى عن الثالوث ، وثالثة عن استحالة تحريف الكتاب المقدس ، كما اشتمل اللقاء أيضًا
وأوضح رئيس الإنجيلية أن الرسول بولس يعلم مبدأ التفويض والشراكة في الخدمة، بالإضافة إلى الإيمان بقدرات الآخرين.وشدد على أهمية التفويض في الخدمة بجانب الإيمان
في مثل هذا اليوم تُعّيد الكنيسة بتذكار تكريس أول كنيسة على اسم العذراء مريم بمدينة فيلبي. وذلك أنه لما بشر بولس الرسول فى مدينة فيلبي آمن كثيرون بالسيد المسيح
وتناول اللقاء الخدمات التي تقدمها أسقفية الخدمات في مجال الإعاقة، والخدمة الكنسية للفرد المُعاق، كما تم الحديث عن المهارات الأساسية اللازم توفرها في خادم ذوي الإعاقة
سنة 847 ق.م. تنيَّح أليشع النبي تلميذ إيليا النبي، وهو أليشع بن شافاط من مدينة آبل بفلسطين، مسحه إيليا نبياً. وعند إصعاد إيليا إلى السماء في مركبة نارية