وهُرع قرابة 500 إطفائي و120 عربة وثلاث طائرات وأربع مروحيات فجرا لمنع امتداد النيران إلى الضواحي بينتيلي وباليني وأنثوسا ويراكاس، التي يسكنها قرابة 29 ألف شخص.
وقالت الصحيفة إن الحرارة القاتلة وحرب روسيا فى أوكرانيا يوجهان لكمة وحشية مزدوجة ويقلبان سوق الطاقة العالمي، ويجبران بعض أكبر الدول الاقتصادية إلى الإسراع البائس نحو تأمين الكهرباء لمواطنيها.
أصدرت حكومة لوجانسك الشعبية، مرسوما يقضي بإنشاء مكتب تمثيلي للجمهورية في روسيا، مشيرة إلى أنه سيعمل فيه 18 موظفا رسميا.
موسكو تضع نصب أعينها خيرسون وجميع أراضيى لوجانسك
وفى حين تصف كييف تلك الرحلات بأنها نقل قسرى إلى أرض العدو، والذى يعتبر جريمة حرب، فإن روسيا تقول إنها عمليات إجلاء إنسانى لضحايا الحرب الذين يتحدثون الروسية
حتى الآن، أن الغاز الطبيعي الذي سيتم توريده إلى منشأة التخزين العائمة في إينكو وعبر خط نقل الغاز Balticconnector، هو غاز روسي لأن هذا الغاز بالذات يضخ عبر محطة في كلايبيدا وفي منشأة تخزين الغاز
تعتبر روسيا أن هؤلاء المقاتلين مجرد مرتزقة ، مؤكدة أن قوانين الحرب لا تنطبق عليهم.
أفادت وكالة بلومبرج الأمريكية، نقلاً عن مصادر، بأن الاتحاد الأوروبى يعتزم خفض استهلاك الغاز الطبيعي بسبب مخاوف من توقف محتمل لإمدادات الغاز من روسيا.
أكد البيان الختامى الصادر عن القمة الثلاثية فى إيران أن الحل فى سوريا دبلوماسي فقط وأوضح فرض وجهة نظر بوتين ورئيسي على أردوغان
علقت روسيا على فكرة تشكيل ناتو شرق أوسطى يجمع الدول العربية وإسرائيل مستبعدة إقدام العرب على الأمر لأنهم يعرفون مصالحهم
المتحدث باسم المفوضية الأوروبية في إفادة صحفية، اليوم الثلاثاء، ”نتحسب لكل سيناريو محتمل، وأحد السيناريوهات التي يتعين علينا أن نتحسب لها في التخطيط للطوارئ احتمال عدم استئناف التدفقات
تعد زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإيران هي أول رحلة خارج روسيا منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير الماضي.
يعقد قادة روسيا و تركيا و إيران قمة ثلاثية في العاصمة طهران اليوم الثلاثاء، لمناقشة الأزمة السورية وذلك بحضور المرشد الإيراني.
أعلن وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الثلاثاء، أنه بدون تعاون تحالف أوبك+ الجماعي سيكون من المستحيل ضمان إمدادات نفط كافية.
أضاف الأمير فيصل بن فرحان، أن روسيا جزء مكمل لأوبك+ قائلا: لا نرى نقصا في النفط بالسوق وإنما يوجد نقص في طاقة التكرير، حسبما نقلت وكالة رويترز.