وُلِدَت هذه القديسة في أسرة قبطية في قرية جاراجوس بإقليم طيبة بالصعيد العلى واسم ڤيرينا يعني ( ثمرة طيبة ).
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في احتفال مجلس كنائس الشرق الأوسط بمناسبة اليوبيل الذهبي لتأسيسه.
استمرت الخلوة لمدة يومين، حيث ضمت مشاركات ومحاضرات هدفت إلى تقييم العام الأكاديمي السابق والإعداد للعام الجديد
كما هنأ نيافة الأنبا بيشوي أسقف إيبارشية أسوان الآباء كهنة الإيبارشية الذين تحل ذكرى سيامتهم هذه الأيام.
كان هذا الأب عابداً منذ صغره. ترَّهب بدير القديس مكاريوس، متفرغاً للعبادة والنسك وقراءة الكتب المقدسة. فارتقى في الفضيلة، وكان فناناً بارعاً، يقضى بعض أوقاته في رسم الأيقونات وتزيين المخطوطات.
بدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، أعقبته مناقشة الأنبا فيلوباتير بعض ترتيبات الخاصة بالخدمة الرعوية خلال الفترة المقبلة في إيبارشية أبو قرقاص.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الأنبا ميخائيل عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات المتعلقة بالخدمة في إيبارشية حلوان.
شارك في الصلوات إلى جانب الآباء كهنة الكنيسة الراهب القمص ميصائيل الأورشليمي، وخورس الشمامسة وأسر الشمامسة الجدد وشعب الكنيسة.
وهنأ قداسة البابا تواضروس الثاني في عظة القداس كهنة الكنيسة وشعبها وشمامستها وخدامها وأراخنتها باليوبيل الذهبي مشيدًا بخدمتها التي أثمرت خدامًا خدموا الكنيسة القبطية في أماكن عديدة.
وكانت حياتهما مملوءة سلامًا وفرحًا. في وسط مظاهر الغني تعرف عليها شاب غنى أُعجب بحكمتها واتزانها وكان تقيًّا وطاهرًا فصارت بينهما دالة. ولكن عدو الخير بدأ بعد فترة يلقى
في مثل هذا اليوم من سنة 247م اجتمع مجمع مقدس بمدينة الإسكندرية في السنة الثانية من رياسة البابا ديونيسيوس البطريرك الرابع عشر من بطاركة الكرازة المرقسية بسبب قوم ظهروا
ومن الجدير بالذكر أن الكورس مُستمر حتى الأول من أكتوبر المقبل، ويقوم على نظام ورش العمل (المحاضرات التفاعلية)، والمشاركة من الحضور، ويُحاضِر به ٢١ من الآباء الكهنة والخدام والخادمات بالإيبارشية
استشهد القديس داسيه الجُندي وهو من أجناد إريانوس والي أنصنا. وكان من أهل تندا التابعة لمركز ملوي محافظة المنيا
في مثل هذا اليوم من سنة 31م استشهد القديس العظيم يوحنا المعمدان بن زكريا الكاهن على يد هيرودس أنتيباس
وعقب مراسم الاستقبال الرسمي للرئيس الألماني، دَوَّن سيادته كلمة في دفتر كبار الزوار للمقر البابوي، قبل أن يتوجه إلى الصالون الرئيسي