حض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي العالم أمس الجمعة على إدانة ما وصفه بـ الاستفتاءات الزائفة التي بدأت روسيا تنظيمها لضمّ مناطق تسيطر عليها في أوكرانيا.
وذكر الرئيس الأمريكي بايدن، أن واشنطن لن تعترف أبدا بالأراضي الأوكرانية على أنها أي شيء آخر غير جزء من أوكرانيا.
وظهر ذلك من خلال موقفه من الحرب الأوكرانية، حيث كان طرفًا فعالًا ضمن المساعدات التي قدمتها الولايات المتحدة الأمريكية لكييف.
كانت القوات الروسية نفذت غارة جوية باستخدام طائرة بدون طيار إيرانية الصنع على مدينة أوديسا جنوبي أوكرانيا، والتي أسفرت عن سقوط قتلى
وكانت القوات الروسية نفذت غارة جوية باستخدام طائرة بدون طيار إيرانية الصنع على مدينة أوديسا جنوبي أوكرانيا، والتي أسفرت عن سقوط قتلى.
وأضاف تقرير الواشنطن بوست، أن إدارة الرئيس بايدن قررت إخفاء رد فعلها في حال قيام روسيا بتنفيذ أي هجمات نووية ضد أوكرانيا.
وأضافت شركة جوجل في بيانها، أن هناك أدلة متزايدة على تعاون روسيا مع قراصنة لشن هجمات إلكترونية ضد حلفاء أوكرانيا، وفقا لما نقلته قناة العربية.
تقول وكالة الأنباء الروسية تاس إن أمر الاستفتاءات أثير في وقت سابق خلال برلمانات جمهوريتي لوجانسك ودونيتسك، حيث أقرت الإجماع قوانين الاستفتاء.
استخدم هذا التعبير عمداً حيث أن ممثلي اثنتين من المناطق التي أعلنت نفسها جمهوريات في دونباس طلبوا من بوتين التدخل في فبراير الماضي، وأقنعت الجمهوريات الانفصالية بوتين بادعاء أن أوكرانيا تهاجم المناطق
طالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ألمانيا بألا تنظر إلى الحلفاء، وأن تكون قدوة لهم في تزويد كييف بالدبابات والأسلحة
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون أن تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول استخدام السلاح النووي لن تؤثر على استعداد واشنطن لمواصلة دعم أوكرانيا.
تضمن قرار الحكومة الروسية، فيما يتعلق بالتعبئة العسكرية: المواطنين الذين سيتم استدعاؤهم للتعبئة سيتمكنون من الاحتفاظ بسريان عقود عملهم والعودة إلى وظائفهم لشغلها على نفس الحقوق بعد تسريحهم
ذكر وزير الخارجية الصيني، خلال الاجتماع مع مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل،، أن بلاده لن تقف مكتوفة الأيدي كما أنها لن تصب الزيت على النار.
وأضاف وزير الخارجية الروسي في حديثه، أنه يرفض الاتهامات التي يوجهها الغرب لبلاده بارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا.
وأضاف وزير الخارجية الأمريكية، أن بوتين ضاعف من حجم غزو أوكرانيا بدلا من تغيير المسار، واصفا الجهود الروسية لضم مزيد من أراضي كييف بالخطوة الخطيرة.