وكانت روسيا و أوكرانيا وافقتا على تمديد العمل باتفاق الحبوب، الموقع بوساطة من الأمم المتحدة و تركيا، لتصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئ البحر الأسود.
منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير الماضي، وقلصت روسيا من إمداداتها النفطية إلى أوروبا، ووجها إلى سوق جديد و هي أسيا .
يأتي ذلك في وقت تتصاعد فيه التحذيرات الأوكرانية من ضربة روسية جديدة على مواقع البنية التحتية و منشأت الطاقة في البلاد.
وأضافت وزارة الدفاع البريطانية في بيانها، أن روسيا تقصف خيرسون بالمدفعية من الضفة الشرقية لنهر دنيبرو ، موضحة أن المدينة في خطر كبير لأنها في نطاق أنظمة المدفعية الروسية.
وتعتبر محطة زابوروجيا أكبر محطة طاقة نووية في أوروبا، وهناك مخاوف دولية من حدوث تسرب إشعاعي من المحطة بفعل القصف المستمر.
قال وزير البنية التحتية الأوكراني أولكسندر كوبراكوف: إن صادرات الحبوب الأوكرانية لن تصل إلى ثلاثة ملايين طن في نوفمبر مع محاولة روسيا الحد من عمليات التفتيش على السفن في الموانئ..
الأسبوع المقبل قد يكون بنفس الصعوبة التي كان عليها الأسبوع السابق، عندما أدت الهجمات على البنية التحتية للكهرباء
رداً على سؤال عما إذا كان من السابق لأوانه الحديث عن مغادرة القوات الروسية للمحطة، قال كوتين للتلفزيون هذا مبكر جداً. لا نتوقع حدوثه الآن، لكنهم يستعدون (للمغادرة) .
ذكر لوكاشينكو في مقابلة على قناة روسية: يريد الساسة الأمريكيون هزيمة أوروبا بضربة واحدة، والاقتراب من الصين عبر روسيا. وذلك بالطبع بعد تدمير روسيا
أفادت وكالة الأنباء الأوكرانية بأن الجيش الأوكراني ، أكد في تقريره، الذي نشرته عبر موقع “فيسبوك”، أن روسيا تواصل إعادة تجميع قواتها لتعزيز فرقها ووحداتها في اتجاهات ليمان وأفدييفكا ونوفوبافليفكا
شنت تركيا عملية عسكرية ضد الأكراد، فيما يعرف بعملية المخلب-السيف، وذلك من أجل استهداف مواقع لقوات سوريا الديمقراطية قسد ، بزعم أنها المسؤول عن تفجيرات إسطنبول.
وتواصل روسيا قصفها الصاروخي ضد مواقع للبنية التحتية في أوكرانيا، منذ ال10 من شهر أكتوبر الماضي، وذلك بعد تفجير جسر القرم.
قال سيرجي كوفالينكو، كبير مسؤولي العمليات في شركة ياسنو التي تزود كييف بالطاقة، إن الوضع في المدينة قد تحسن، لكنه لا يزال صعبًا للغاية
كانت حدة التوتر زادت بسرعة لافتة بين روسيا والغرب، خاصة مع انخراط أمريكا وبريطانيا على وجه الخصوص فى الحرب الأوكرانية
أضافت الوزارة في نشرتها اليومية أنه من غير المرجح تحقيق نتائج موثوق بها ضد الأهداف، مردفة: «أياً كان هدف روسيا فإن هذه التصرفات المرتجلة توضح مستوى نفاد مخزوناتها من الصواريخ طويلة المدى».