وقال البابا تواضروس: إن الانتصار الذي حققه الجيش المصري في أكتوبر عام ١٩٧٣ يعد صفحة مضيئة تجلت فيها إرادة وعزيمة المصريين وقدرتهم على مواجهة التحديات
وتنيَّح القديس غريغوريوس الراهب. هذا كان من بلاد الصعيد. وُلِدَ من أبوين مسيحيين من ذوي الثروة فأدباه بكل أدب. وعلَّماه علوم الفصاحة والطب
سنة 107 للشهداء ( 391م ) تنيَّح القديس غريغوريوس النزينـزى الناطق بالإلهيات. وهو ابن غريغوريوس أسقف نزينـز.
واستقبل نيافة الأنبا صليب أسقف إيبارشية ميت غمر، نيافة الأنبا رافائيل، حيث صليا معًا القداس الإلهي، أعقبه كلمة للشعب ألقاها نيافة الأنبا رافائيل
وُلِدَت تكلا في مدينة أيقونية ( أيقونية: مدينة بجنوب آسيا الصغرى ( تركيا ) واسمها الحالي قونيا)، إحدى مدن آسيا الصغرى
كان هذان القديسان ابنين لأحد أكابر لدّة بفلسطين. فاتفقا منذ صباهما على عيشة الرهبنة. فانطلقا إلى أحد أديرة الشام وترَّهبا هناك.
رحب قداسة البابا تواضروس الثاني بوفد هونج كونج وحدثهم عن أهمية مصر والصين كبلدين لهما جذور عميقة في التاريخ، أسهمتا بها في التاريخ الإنساني
ألقى قداسة البابا تواضروس عليهم كلمة عن الكنيسة وتراثها الغني، وأهمية أن يحرص الكاهن على أن يعلم أبناءه هذا التراث الغني
استشهد القديسون كوتلاس وأكسوا أخته ابنا سابور ملك الفرس وتاتاس صديقه. وقد كان الملك سابور يعبد النار والشمس
ضم الوفد كلاً من الأسقف مالوسي مبوملوانا، الأمين العام لمجلس كنائس جنوب إفريقيا، والأسقف سيثيمبيلي سيبوكا
وعقب صلاة الصلح صلى نيافته صلوات رسامة ٥٠ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة أغنسطس للخدمة بالكنيسة ذاتها.
نقل الأب ريمون لقداسة البابا تواضروس الثاني في بداية اللقاء تحيات غبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي
سنة 257م استشهد الأسقف القديس كبريانوس والقديسة يوستينة. فكبريانوس هذا كان كافراً وساحراً، وقد تعلم السحر ببلاد المغرب حتى فاق على كل كائن هناك
وكرّم نيافة الأنبا دانيال ٢٩ خريج وخريجة، كما هنأ ٧٠ طالب وطالبة جدد التحقوا بالدفعة التاسعة للمركز.
وعقب صلاة الصلح صلى نيافة الأنبا بيشوي صلوات رسامة ٢٩ من أبناء الكنيسة شمامسة في رتبة إبصالتس (مرتل).