سنة 141 للشهداء (425 م)، تنيَّح الأب العابد الراهب المجاهد القس زوسيما. وُلِدَ سنة 326 م. من أبوين مسيحيين قديسين من أهل فلسطين
وتنيَّح القديس الأنبا مقروفيوس ابن حاكم مدينة قاو عندما كان الأنبا ساويرس البطريرك الأنطاكي يجول الصعيد ووصل إلى قاو، كان مقروفيوس
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ان الانبا تادرس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ان الانبا توماس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عددًا من الأمور الرعوية
علق رجل الأعمال، مهندس نجيب ساويرس، على حادث الطعن المروعة للأسقف الأشوري مار ماري عمانوئيل يوسف، الذي قام مجهول بطعنه خلال عظته في كنيسة بأستراليا
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صادم، لعملية طعن الأسقف الأشوري مار ماري عمانوئيل يوسف، خلال وعظة كان يلقيها كنيسة المسيح الراعي الصالح بأستراليا.
سنة 137 للشهداء ( 421م ) تنيَّحت القديسة السائحة مريم القبطية. وُلِدَت بالإسكندرية نحو عام 61 للشهداء ( 345م ) من أبوين مسيحيين
شارك في صلوات العشية والتجليس ١٦ من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ومجمع كهنة إيبارشية المنصورة وبعض الكهنة والرهبان
سنة 576 ق.م.، استشهد النبي حزقيال بن بوزي الكاهن (حز 1: 3). وهو أحد الأنبياء الأربعة الكبار، ووُلِدَ نحو سنة 624 ق.م. ونشأ في فلسطين
وشهدت سماء العاصمة الأردنية عمان، ومناطق أخرى، عمليات اعتراض من الدفاعات الجوية الأردنية لمسيرات إيرانية، دخلت المجال الجوي للبلاد.
الراهب القمص أنسطاسي السرياني أسقفًا لإيبارشية نجع حمادي وتوابعها، باسم الأنبا بضابا .
صلى القداس الذي شهد مشاركة شعبية كبيرة من أبناء الإيبارشية، أصحاب النيافة الأنبا دانيال مطران المعادي وسكرتير المجمع المقدس، والأنبا مارتيروس الأسقف
فذهب إلى أحد أديرة الأنبا باخوميوس بالصعيد وترَّهب فيه. وبعد فترة رجع إلى بلده ومنها إلى بلاد ما بين النهرين (بلاد ما بين النهرين: هي العراق حاليًّا)، ومعه سبعون راهبًا تتلمذوا على يديه
ذهب إلى القديس يسطس أسقف أورشليم، فآمن على يديه ورُسم شماساً، ونظراً لِعِلْمِهِ وفضيلته انتخبوه أسقفاً على أورشليم. وعندما ملك أدريانوس، الملقب إيليا، أمر ببناء ما هُدم من المدينة.
تكون وفد أساقفة الكنيسة الكاثوليكية من المونسينيور لوران أولريك رئيس أساقفة باريس، والمونسينيور ماتيو روچيه أسقف نانتيرا، والمونسينيور باسكال جولنيش رئيس مؤسسة لوويڤر دورينت.