وألقى قداسة البابا تواضروس خلال الاجتماع كلمة أكد فيها على سعادته بالتواجد في الفاتيكان، قائلا «أنا ممتن لأني متواجد على هذه الأرض
ونعى الدكتور سامى فوزى رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية المطران الأنبا كيرلس وليم مطران محافظة أسيوط الشرفى.
وُلد القديس أثناسيوس الرسولى غالبا في صعيد مصر من عائلة وثنية، هذا وقد نزحت الأسرة إلى الإسكندرية
وتعانق الباباوان لحظة التقاءهما وجلسا على كرسيين متطابقين، يحيط بهما الوفد الكنسي المرافق لقداسة البابا تواضروس وعدد من قيادات الڤاتيكان.
وتجول قداسة البابا تواضروس ومرافقوه في أروقة المتحف واستمع لشرح مفصل عن محتوياته وتاريخ القطع الأثرية الموجودة فيه، حيث يحوي المتحف ٧٠ ألف لوحة ومنحوتات وتماثيل
وتعانق الباباوان لحظة التقاءهما وجلسا كلٌ على كرسيه، يحيط بهما الوفد الكنسي المرافق لقداسة البابا تواضروس الثاني وعدد من قيادات الڤاتيكان.
وأشار إلى أن هذه المحبة التي صارت شعارًا نحتفل به سنويًا في يوم المحبة الأخوية ونتحدث هاتفيًا لنجددها كل عام، وهو يوم يجسد الروح المسيحية والمحبة
وقد سجل قداسة البابا كلمة شكر ومحبة في سجل كبار الزوار تذكرًا لزيارة قداسته للڤاتيكان - مايو ٢٠٢٣.
واستقبل مدير الكلية هيلاميخائيل براكي والدارسين بها قداسة البابا تواضروس الثاني في بهو الكلية بألحان الفرح حسب الطقس الإثيوبي.
ورافق قداسة البابا تواضروس الكاردينال كورت كوخ رئيس مكتب وحدة الكنائس ووفد الكنيسة القبطية وعدد من ممثلي الكنيسة الكاثوليكية.
ويتوجه قداسة البابا تواضروس الان إلى حاضرة الفاتيكان، استعدادًا للقاء قداسة البابا فرنسيس أسقف روما وبابا الكنيسة الكاثوليكية، والذى يعد اللقاء الرابع بين الباباوين
يرافق قداسة البابا تواضروس خلال الزيارة من مصر وفدا كنسيًا يضم أصحاب النيافة الأنبا بفنوتيوس مطران سمالوط، والأنبا دانيال مطران المعادى وسكرتير المجمع المقدس
كان قداسة البابا تواضروس صلى قداس عيد القديس مار مرقس الرسول في مزاره بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية غدا الاثنين الموافق الثامن من مايو الجاري، ذكرى استشهاد القديس مارمرقس الرسول صاحب الرسالة المسيحية إلى أرض مصر.
وهجمت بعض القبائل البربرية على أملاكهم، فتركوا القيروان إلى فلسطين وسكنوا بأورشليم.، نشأ في أسرة متدينة كانت من أقدم الأسر إيمانًا بالمسيحية وخدمة لها.