سكان باتاغاي في ياقوتيا رصدوا الانفتاح الهائل للحفرة الغارقة في الأرض، واصفين إياها بـ فم الجحيم أو بوابة الجحيم .
هكذا نجد السجين الهارب لم يسترح من سجنه بهروبه، إنما دخل فى دوامات جديدة بل سجون جديدة وأدخل معه فيها غيره..