ورغم أن الفحوص التي أجريت للوزيرين حتى الآن جاءت نتائجها سلبية، فإن التطورات تسلط الضوء على إمكانية دخول الأنشطة الحكومية والدبلوماسية في حالة فوضى مع تأهب أوروبا لموجة ثانية