بعد موجة من إسقاط التماثيل للشخصيات التاريخية في أوروبا والولايات المتحدة، وصلت هذه الظاهرة إلى كولومبيا، حيث أثار إسقاط تمثال لأحد قادة الغزو الإسباني جدلا في المجتمع.