لا أظن إن اسرائيل شعرت بالسعادة الغامرة قدر سعادتها هذه الايام وهى تتفرج على صراع الأخوة العرب.. وما يجرى بينهم من اتهامات كانت تختص بها اسرائيل وحدها وتتبادلها الدول العربية حاليا.