ورغم ذلك، فإن الكواكب التي تدور حول الأقزام الحمراء بعيدًا، فإنها تكون شديدة البرودة وتفتقر إلى الدفء اللازم للحياة
ذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي إيه ميديا أن الدراسة كشفت عن رؤى حول القلب السائل للكوكب الأحمر، مما يزيد من فهم تكوينه وتطوره.
على بعد 31 سنة ضوئية فقط، حدد علماء الفلك عالما نادرا للغاية بحجم الأرض يدور على مسافة من نجمه تسمح بأن يكون مضيافا للحياة كما نعرفها
مع تزايد عدد الكواكب الخارجية المعروفة خارج نظامنا الشمسي، تزداد أيضا معرفتنا بالشكل الذي تبدو عليه هذه العوالم الغريبة..