محطات في تاريخ العلاقة بين الأزهر وتايلاند.. مسيرة علمية ودعوية وتعليمية مشرقة.. وهذه نظرة الشعب التايلاندي للتعليم الأزهري
يولي الأزهر الشريف اهتمامًا كبيرًا بالطلاب الوافدين، ويعمل جاهدا على تذليل شتى العوائق التي تواجههم حتى ينهلوا من المنهج الوسطي المعتدل، لنشر السلام في بلادهم والفكر الوسطي، وخاصة طلاب تايلاند ومسلميها، فهم حقًا أنموذجًا مثاليًا وتطبيقًا عمليًا لطلاب العلم، آملًا أن يعودوا إلى بلادهم لتطبيق ما تعلموه