مفاجأة، بشار الأسد كان يدير شخصيا حسابا فيسبوكيا لتشويه الفنانين السوريين
منذ 2012 ولم يسلم فنانون سوريون معارضون لنظام بشار الأسد وشخصيات لبنانية وعربية مختلفة من الأذى على حسابات من فيس بوك، ولم يكشف وقتها عن هوية الجهة التي كانت تقف وراء هذه الحسابات. حساب فيسبوكي لتشويه المعارضين والفنانين وكان من المتوقع عادة، أن يدار حساب فيسبوكي يشوه سمعة الأشخاص ويلفق التهم لهم،