بيوتنا القديمة ربما صارت أثرا بعد عين.. لكنها لا تزال تمكث في الذاكرة تحمل أصداء الماضي وذكرياته.. بيوتنا القديمة أكثر شيء نستعيد به حيوية الطفولة والصبا واندفاع الشباب..