يقول الإمام في دعاءه بلسان حال الذين يدعون ربهم خوفا وطمعا، وهو لسان حال أهل الخوف والخشية من الرجاء، وأهل الرجاء والطمع في رحمة الله تعالى وفضله: سيدي حقا لمن دعاك بالندم تذللا أن تجيبه بالكرم تفضلا.