مع نجوى بسيوني ورفقاء دربها في بلاط صاحبة الجلالة شعرت بدفء الإخوة وصدق الدعم والمودة الخالصة.. كانت نجوى بسيوني رحمها الله أكثر من زميلة وأعز من صديقة وأحب من أخت بل هى كل هؤلاء بلا مبالغة!