منذ سقوط نظام بشار الأسد، تركز وسائل الإعلام العربية والأجنبية على مصير شقيقه ماهر الأسد، الرجل الأقوى فى بنية الدولة الأمنية، لما ارتكبه من جرائم برجال الفرقة الرابعة