الشباب الذى إهتم بتنظيف شوارع عاصمته وتجميلها لم يهتم بأن ينظم نفسه ويوحد جهوده للتحكم في توجيه المسار لمستقبل ديمقراطى للبلاد.. فانخرطت كل مجموعة من الشباب لتشكيل إئتلاف ما وصار لدينا عشرات الإئتلافات