إستوقفني عشية الجمعة الفائتة إعلانا ممولا عبر صفحات التواصل الإجتماعي جاءت فحواه عن فرص للحصول على الدكتوراة الفخرية أو التنصيب سفيرا للنوايا الحسنة أو سفيرا للسلام أو مستشارا للتحكيم الدولي..