أمريكا هى التى صنعت ظاهرة أردوغان مازالت تقف وراءه بقوة.. ولذلك لم توقفه وهو يحتل أراض سورية وأخرى عراقية. بينما انتفضت واشنطن ضد إيران لطردها من سوريا وتقليص نفوذها فى العراق.