اضطرت الملكة كاميلا التي عُرفت بقوة تحملها في مواجهة التحديات الصحية على مر السنين، إلى تأجيل مشاركتها في قداس يوم الذكرى الأخير بسبب معاناتها من عدوى صدرية موسمية.