نعرض للمشاهد الختامية من حياة الفارس الباسل، والعابد القانت أبي عبيدة بن الجراح، الذي لم يخف عدوى الطاعون، بل وقف بكل جسارة يستقبل الموت، مقبلا غير مدبر، وتمنى أن يتوفاه الله شهيدا..