واتفق أن أحد بيوت العذارى القريبة منها، كانت تحتفل بأحد الأعياد فأخذتها الرئيسة مع بعض العذارى، ومضين للاشتراك في ذلك العيد. فرأت في الطريق جنود ديسيوس الملك