لو أن العالمي "حسن فتحى" توقع يوما أن يظلم مسئول فى قريته، أدى ما عليه من واجب، وكانت بصماته واضحة إعترف بها الذين اقالوه قبل الذين احبوه، لكان تراجع عن إطلاق اسمه على قرية الصحفيين.