على هاشم
جارة القمر.. رحيل وحنين الأحبة لا يداويه النسيان!
عاد الحزن يعشش في أروقة الذاكرة، يعيد فتح جراحٍ قديمة لم تندمل بعد. عاد إسم ليال الرحباني، إبنة فيروز التي رحلت باكرًا، إلى الواجهة، وكأن الأحزان تأبى أن تُطوى صفحاتها في بيتٍ اعتاد أن يصنع الفرح