تحوّل قبر الطفلة التركية نارين غوران، لمزار يقصده السكان من ولاية ديار بكر التي وقعت فيها جريمة مقتلها، ومن ولايات تركية عديدة قريبة وبعيدة عن مسقط رأس الطفلة.