ينتظر ملايين الأتراك قرار أعلى محكمة في البلاد، التي ستحدد مصير متحف "آيا صوفيا" الشهير، فإما أن تبقيه على وضعه الحالي كمتحف، أو تقرر فتح أبوابه أمام المسلمين للصلاة.