وجد علماء إشارة واضحة للتأثير البشري على مستويات الأوزون المتزايدة في طبقة التروبوسفير العليا، وهي طبقة الغلاف الجوي التي تقع أسفل طبقة الستراتوسفير مباشرة حيث تحلق معظم الطائرات.