حمل مجلس السيادة السوداني، أمس الأربعاء، الدعم السريع مسئولية الهجوم على قرية ود النورة، الواقعة بولاية الجزيرة جنوب العاصمة الخرطوم، ونتج عن الهجوم سقوط أكثر من 100 قتيل