وحُسِبَ ذلك شرفاً له خاصة عند حضوره مجمع نيقية سنة 325م، حيث كان له دوره الحيوي ضد الأريوسيين مُنكري لاهوت السيد المسيح. وفي سنة 335م حضر مجمع صور