وأشار يوسف حسين إلى أن الرواية كتبت باللغة العربية الفصحى، موضحا أنه رفض أن تكتب بالعامية خاصة وأنها تجربته الأولى، مشيرا إلى أن اللغة العربية وآدابها ترصد من المعاني التي لا تستطيع أي لغة أخرى رصده