أعلنت مجموعة جديدة من نواب حزب المحافظين في بريطانيا رفضها الترشح للانتخابات المرتقبة مطلع يوليو المقبل، وهو ما مثل صفعة لرئيس الوزراء ريشي سوناك، مع بدء حملته الانتخابية.