ووفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، يُعتقد أن هذه الحالات هي الأولى من نوعها التي يتم فيها توثيق انتقال فيروس نقص المناعة البشرية عن طريق إجراء تجميلي يتضمن استخدام الإبر.